الصفحه ٢٨٠ :
من هذه الصفات ».
المؤلف
: ويرد عليه :
أولا
: أما قوله : « إنّه
تعالى حيّ بحياة وقادر بالقدرة إلى
الصفحه ٤٢ :
ولتعلم أيها
القارئ أن هذا الشاتم لشيعة آل محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم لم يتوخ من رميهم بتلك
الصفحه ٤٦ : إلى إنكار الزجاج وقوع جرّ الجوار في المعطوف ».
المؤلف
: يريد الآلوسي
وغيره من المموهين لوجه الحقائق
الصفحه ٢٦٤ : صفة واحدة وهو ظاهر ، وإن كانت من العرض المفارق فلأن عروضها
إما لذات الفعل أو لصفة أخرى لها لا سبيل إلى
الصفحه ٣٠٠ :
ونحوها من الآيات
القاضية باستحالة ذلك منه ، وإذا جاز عليه أن يخلّد العبد في النار من غير موجب
ولا
الصفحه ٣٦٦ :
يلتجئون إلى الاختفاء خوفا من أعدائهم الأمويّين والعباسيّين من أسلاف الآلوسي
الّذين كانوا يتقربون إلى
الصفحه ٥٤ : على محلّ الرءوس يمنع من رجوع
قراءة الجرّ إلى قراءة النّصب ، بل احتمال كونه معطوفا على الرءوس في قرا
الصفحه ٢٣٤ : الطبيعي إلى
درجة البداهة عند المسلمين أجمعين أن التبري من أعداء آل محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم من
الصفحه ٣٢ :
وإن بلغ ما بلغ من
العلوّ والرفعة فهو دون ثرى نعال معاوية وأصحابه الدعاة إلى النار ، وهل هناك كفر
الصفحه ٩٠ : قيام الإجماع في
العصور الأولى وما بعدها إلى السنة المذكورة على جواز الرجوع إلى غير الأربعة حتى
من
الصفحه ٩٢ : .
__________________
تلك المذاهب
لأنفسهم ، ومنعوا الآخرين من الوصول إلى شيء منها عن طريق غيرهم وأنهم حرّموا
التصرف فيه على
الصفحه ١٨٦ : ، وحرامه صلىاللهعليهوآلهوسلم حرام إلى يوم
القيامة ) وليس في الأمة من يجهل حدوث بيعتهم لأبي بكر (رض) في
الصفحه ٢٤٣ : : ذكر عند عائشة : أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم أوصى إلى عليّ ،
فقالت : من قاله؟ ... الحديث
الصفحه ٢٣٨ : وبين أبي بكر (رض) في مسألة فدك ـ إلى أن قال ـ وقال : إنّ
الأمير يصدر منه ما لا يقدر عليه بشرّ من قلب
الصفحه ١٠٣ :
من المتابعة لهم عليهمالسلام لاهتدى بهداهم ولم ينقطع إلى سواهم من الدخلاء والأجانب ،
ولما نظر إلى