الصفحه ٣٧٠ :
تقدم أن أهل البيت عليهمالسلام مصيبون في أفعالهم وأعمالهم لأنهم مع القرآن والقرآن مصيب
فكيف يا ترى
الصفحه ٤١٢ : وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللهِ هُمُ الْغالِبُونَ ) [ المائدة : ٦٧ ]
(١).
تمسك الشيعة
الصفحه ٢١ : إلى
قتاله وإرادة قتله ، فهل يا ترى من شرط المحبّ أن يقاتل حبيبه ويستحلّ دمه ، أو يا
هل ترى من شرطه أن
الصفحه ٣٠٩ : الله عمّا يصفون ـ فكيف يا ترى يرضى من له عقل أو شيء من
الإيمان أن يقول في الله تعالى أنه أظلم الظالمين
الصفحه ٣٨١ :
دينه الحقّ جميع
الخلق؟ فهل يا ترى توقف ذلك على أن يرحل بنفسه الزكية صلىاللهعليهوآلهوسلم إلى
الصفحه ٧١ :
بغير ما حكم به رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم عليهم.
ومن تشريع خصوم
الشيعة في الدين : حكمهم بوجوب
الصفحه ٢٥٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم.
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم هو الّذي بذر بذرة التشيع
وأما
قوله في مبدأ كلامه : « إن
الصفحه ٣٣٥ :
الجدار وأسقطوه من
الحساب ، ففضلوا الآخرين عليه ورفضوا قول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في
الصفحه ٢٠٧ :
ذكره : ( متعتان
كانتا على عهد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم حلالا أنا أنهى عنهما وأعاقب عليهما
الصفحه ٢٤٤ : البارد غير الوارد.
ومن ذلك كلّه يتضح
أن عليّا عليهالسلام وصيّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم حقّا
الصفحه ١٧٧ :
بعددهم وأسمائهم أئمة الهدى ومصابيح الدجى من آل رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم.
نعم إنما خالفهم
الصفحه ١٩١ : ) ويرشدك إليه
أنهم لما وجدوا أن قولهم لعمر (رض) ، خليفة خليفة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يطول قالوا
الصفحه ٢١٠ : حَقَّهُ ) [ الإسراء : ٢٦ ] دعا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فاطمة عليهمالسلام وأعطاها فدك.
وفيه من
الصفحه ٢٣٨ : وجهه )
هو وصيّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وأفضل النّاس بعده وأقربهم إليه ، واحتج على ذلك بالآيات
الصفحه ٣٨٥ : كلّ خطأ ودنس ، التجأ إلى دعوى عدم اعتبار الأفضلية في الخلافة ليصحح
بها خلافة المستخلّفين بعد رسول الله