الصفحه ٣٩ :
__________________
الأمة ، والأفضل لا
يجوز أن يكون مأموما للفاضل فضلا عن المفضول لقول الرسول
الصفحه ٦١ :
فيقال
فيه : أرنا واحدا من
الشيعة يعترف بروايات الغسل ، وكيف يا ترى يعترفون بها وهم قديما وحديثا لا
الصفحه ١٤٧ : : ٤٠٣ ) من جزئه الرابع ، قال
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : ( إذا رأيتم
معاوية على منبري فاقتلوه
الصفحه ١٥٥ :
أفراد الأمة أن
ينهى ويزجر بحضوره صلىاللهعليهوآلهوسلم أحدا مطلقا ، والقرآن يقرر هذا : ( يا
الصفحه ١٥٨ : ) ونسب الحكم بكراهته إلى بعضهم ، وكيف يا ترى يكون
حراما عندهم وهم يزعمون أن رسول الله
الصفحه ٢٢٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم إفكا وزورا.
فالشيعة يا هذا هم
الّذين تمسّكوا بثقلي رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ودخلوا من
الصفحه ٣٣٤ :
على الأنبياء
بالعلم فورثنا علمهم ، ففضلنا عليهم بعلم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم مما لا
الصفحه ٣٥٢ : يعترف أن هناك شروطا أوضحها الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم في الإمام وأنها قيود شرعية معتبرة فيه فكيف
الصفحه ٣٧٥ : الله المتعلقة بأفعال المكلّفين ـ يجب أن تكون على الوجه الّذي أمر الله
تعالى بها وجاء بها رسوله
الصفحه ١٨٩ : بما سجّله
لهم حفاظ أهل السنّة عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم من أن الحق في جانب عليّ عليهالسلام
الصفحه ٢٣٣ : العترة ».
فيقال
فيه : قد عرفت فيما تقدم
أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم هو الّذي أخرج أولاد العباس
الصفحه ٢٨٧ : يخوضوا في
الآيات بغير علم ولا هدى ، وقديما قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : ( من قال في القرآن
الصفحه ٣١٣ : : ٤٠ ]
وقوله تعالى : ( وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللهُ عَمَلَكُمْ
وَرَسُولُهُ ) [ التوبة : ١٠٥
الصفحه ٣٦٦ : بقلبه ولسانه وقلمه ، وأن ما زعمه من عدم تخويف النّاس لهم
عليهمالسلام افتراء لا أصل له.
وكيف يا ترى لا
الصفحه ٢٤ : اعتذر معاوية عنه ، فقال : إنّما قتله
من أخرجه ، يعني عليّا عليهالسلام فأجابه عليّ عليهالسلام بأن رسول