الصفحه ٣٥٨ : مسلمون مؤمنون لأن قتال المجتهد المخطئ غير جائز
إطلاقا.
وقد رتب رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم ، على
الصفحه ٣٦٥ : وأمراء بني العباس وولاتهم
الظالمين المفسدين في الأرض قد أخذوا على الأئمة من آل رسول الله
الصفحه ٣٦٩ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم له ليسير عليه ،
فلا يصح بطبيعة الحال قياس أحدهما على الآخر في شي
الصفحه ٣٧١ : بقذفه
إلى نيل مصر حين
ضاقت به مصر
وكم من رسول خاف
أعداه فاختفى
الصفحه ٣٧٢ : المقصود بهذا القليل في منطوق الآية هم الشيعة الّذين
تابعوا أهل البيت عليهمالسلام من آل رسول الله
الصفحه ٣٩١ : حرب الله وحرب رسوله صلىاللهعليهوآلهوسلم ونحن يكفينا
دلالة الآية بمنطوقها ومفهومها على بطلان
الصفحه ٣٩٢ : الآيات النازلة فيهم عليهمالسلام والأحاديث
المتواترة بين الفريقين الدالّة على خلافتهم بعد رسول الله
الصفحه ٣٩٦ :
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم وهو على إطلاقه
باطل لأن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قد استخلف
الصفحه ٣٩٨ : وإمامته عليهالسلام بعد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم بلا فصل قد أوّلها في تفسيره (١) وصرفها عن معناها
الصفحه ٤٠٦ : : ( وَما آتاكُمُ
الرَّسُولُ فَخُذُوهُ ) [ الحشر : ٧ ] فهو صلىاللهعليهوآلهوسلم الّذي ذكر أن التصدّق لم
الصفحه ٤٠٧ : عليهالسلام من الوليّ في
الآية ، ولو صح ما زعمه لزمه أن يقول إن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم كان جاهلا
الصفحه ٤٠٩ :
ذلك هذه الصفات
التي اتصف بها إمام الأمة وخليفتها الأول بعد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فكيف
الصفحه ٤١٠ :
يذكروه مع قربهم من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وإذا بطل هذا بطل ما زعمه الخصم من الآيات في خلافتهم
الصفحه ٤١٣ : نزولها كان في
حقّ الأزواج فقط ، ولو كان نزولها في حقّ الأربعة لما كانت الحاجة إلى الدعاء ،
وما كان رسول
الصفحه ٤١٩ : حقهم لما كانت الحاجة إلى الدعاء ، وما كان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ليفعل تحصيل حاصل
).
فيقال