الصفحه ٦٣ : الزكيّة عليهمالسلام لأن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أمر بالتمسّك بهم ، ورتّب الضّلال على المنحرفين
الصفحه ٦٨ : عَظِيمٍ
) [ آل عمران : ١٠١ ] ويقول الكتاب مخاطبا الصحابة أنفسهم لا غيرهم : ( وَما
مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ
الصفحه ٨٢ : ، أعدال كتاب الله وحملة علم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم الأئمة الهداة من
أهل بيته
الصفحه ٩١ : بعدها ، ومن هذا الّذي يرضى لنفسه من
حيث يشعر أو لا يشعر أن يقول إن ما جاء به رسول الله
الصفحه ٩٥ :
وعقلناها ووعيناها ، رجم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ورجمنا بعده ، فأخشى إن طال بالناس زمان ، أن يقول
الصفحه ٩٩ : أن قال : بل أهل السّنة هم أتباع بيت الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم الأخيار ، كيف لا وأبو حنيفة ومالك
الصفحه ١٠٤ : نراه واجبا عليهم من الله ورسوله صلىاللهعليهوآلهوسلم في لزوم إطاعتهم
وتنفيذ أمرهم والابتعاد عن غيرهم.
الصفحه ١١٥ : ء عليهالسلام بعد كتاب الله هو رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فعلى زعمه أن أعقل العقلاء وأفضل الأنبيا
الصفحه ١١٩ : إلى مرتبة النبيّ في
الفضل ففاسد جدا ؛ لأنا نرى أن الله تعالى ورسوله صلىاللهعليهوآلهوسلم قد فضلا
الصفحه ١٢١ :
عرف الله وعرف رسوله صلىاللهعليهوآلهوسلم أن ينسب العصيان إليه صلىاللهعليهوآلهوسلم دفاعا عن
الصفحه ١٣٣ : الدين عائث ولا
ظهرت في الإسلام بدعة ولا تمزق ثقلا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم اللّذان أودعهما في
الصفحه ١٤٨ :
سمعة النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم النقية ، وتلويث
ثوبه النظيف عن كلّ دنس ، وقديما قال رسول الله
الصفحه ١٥٦ : حليّة ذلك ، وإذا كان هذا ما حكاه أهل البيت عليهمالسلام عن جدّهم الأعظم
رسول الله
الصفحه ١٦٥ : إنما حكم بصحة حديث من لعنه الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم وحكم بخروجهم عن الدين ومروقهم عن الإسلام خصما
الصفحه ١٦٧ : رواياتهم من الاعتماد على روايات أهل البيت من آل رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ومن ذلك يتضح فساد ما جا