الصفحه ٥٦ : : « على أنه
لو عطف وأرجلكم على محلّ رءوسكم جاز لنا أن نفهم منه معنى الغسل ».
فيقال
فيه : من أين يا ترى
الصفحه ٥٨ : كان يعترف بحصول الجمع
بين الفريقين ـ إن أراد به القراءتين ـ فبأي وجه يا ترى يلزم الترجيح ، فإن المرجح
الصفحه ٦٤ : كما قدّمنا أن الكثير
منهم وافقوا الشيعة فذهبوا إلى وجوب مسح القدمين والمنع من غسلهما ، فهل يا ترى
يصح
الصفحه ٦٥ : وباله عليه ، فطفق يحفر والتراب يقع على رأسه ، يا هذا ألم تعترف
بذهاب الكثير من علماء أهل السنّة إلى وجوب
الصفحه ٦٧ : عمر (رض) لعليّ عليهالسلام : ما تقول يا أبا
الحسن : فقال توجبون عليه الحدّ ولا توجبون عليه صاعا من ما
الصفحه ٨٤ : متّبعة ».
وقال ابن حزم أيضا
في ردّ المستدلّين بالقياس ، بقوله تعالى : ( فَاعْتَبِرُوا يا أُولِي
الصفحه ٨٦ : أنهم هم الشاكرون ، فأيّ تحريف يا ترى في هذا التقرير
كما يزعم الآلوسي ، فإنه لم يأت بشيء يبطل به
الصفحه ٩٧ :
ثم كيف يا ترى
يخفى ذلك على محدثي أهل السنّة وحفاظهم لا سيّما أهل الصحاح وهم الثقات عنده في
جمع
الصفحه ١٢٨ : ء
، وإنما أوهن قرنه قبل أن يوهنه ، يا هذا لم يكن الكلام في زوجة من لا فضل فيه
كفرعون وغيره من الكافرين لخروج
الصفحه ١٣٧ : ولا يتعقل بطلانه ، وكأنه يكتب لأمة غارقة في الجهالة والضلالة من أسفلها
إلى أعلاها ، يا هذا كيف يصح
الصفحه ٢٠٥ : ، فكيف يا ترى يعقل تقدم زمان الناسخ على المنسوخ؟
آية المواريث والطلاق غير ناسخة لآية المتعة
وأغرب من
الصفحه ٢٥٧ : الآلوسي لنفي الحسن والقبح العقليّين فاسدة جدا ، لأن العقل إذا
كان لا يحكم بالحسن والقبح فكيف يا ترى
الصفحه ٢٦٠ : ويعاقبه عليه ، وهذا شيء يدرك
قبحه حتّى الجهلاء والأغبياء فكيف الحال بالعلماء.
ثم كيف يا ترى
يستطيع
الصفحه ٢٦٦ : قبحه فأي عرض يا ترى في البين حتى يكون بعروض تلك
الصّفة على الذات قائما بالعرض لا بالذات؟
الصفحه ٢٧٧ : الرامي دونها ، ولعلّ ثبوته في الحيوانات أمر لا ينكر فكيف
يا ترى جاز للآلوسي أن يزعم أن أفعال العبد مخلوقة