الصفحه ٢٤٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
الثاني
: قوله : « إن الوصيّ بعد
رسول الله أمير المؤمنين وأفضل النّاس بعده وأقربهم منه
الصفحه ٢٤١ : الرياض النضرة ص : (١٦٨) من جزئه الثاني : أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أوصى إليه عليهالسلام
الصفحه ٢٤٣ : : ( لعليّ أربع خصال ليست لأحد غيره : هو أول من صلّى مع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وهو الّذي كان
لواؤه
الصفحه ٣٤١ : أفضل من المتأخر مطلقا
لزم الخصم أن يقول بتفضيل الأنبياء المتقدمين على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٤٤ :
الحادي
عشر : قوله : « علم الأئمة تابع لعلم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وفرع لعلمه ، وعلم
الصفحه ٣٥٠ : لأنفسهم
على الإمامة العامّة والحكومة المطلقة بعد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ولكن كان عليه قبل هذا
الصفحه ٣٨٤ : تقديم الجاهل أو
المفضول المحتاجين إلى التكميل على العالم والفاضل الكامل.
وأما السنّة : فقول
رسول الله
الصفحه ٣٨٦ : يحاول أن يثبت به خلافة أبي بكر (رض) التي
قد عرفت غير مرّة أنها لم تكن من الدين ولا من هدى رسول الله
الصفحه ٣٨٨ : الفريقين ، أما الآيات فمنها قوله
تعالى : ( إِنَّما وَلِيُّكُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ
وَالَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٣٩٣ : بطلان
خلافة الخلفاء (رض) لا إثبات خلافة الأئمة من آل رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم الثابتة بآياتها
الصفحه ٤٠٤ :
فهي ترشد المؤمنين
إلى ولي أمركم هو الله ورسوله صلىاللهعليهوآلهوسلم والمؤمنون الموصوفون بإيتا
الصفحه ٤٢٠ : أهله صلىاللهعليهوآلهوسلم لا سواهم دليلا على جحودهم وردّهم قول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ردا
الصفحه ٤٣ : و
٢٩ ].
فإلام يا قوم
تقابلون اليقظة بالسّنة ، والنباهة بالبلاهة ، وحتام لا تثقف
الصفحه ٤٩ : ولا بالتضمن ولا بالالتزام ، والموجود في الفقرة الثانية من الآية هو
المسح ، فكيف يا ترى ينقلب إلى الغسل
الصفحه ٥٥ : يخلّ إذا لم يكن جملة : امسحوا برءوسكم ، لها
تعلّق بما قبلها ».
فيقال
فيه : أيّ تعلّق يا ترى
يكون بين