الصفحه ٢٩ : استيعابه ( ص : ٤٧٣ و ٤٧٤ ) من جزئه الأول في ترجمته لعليّ عليهالسلام والبغوي في مصابيحه ( ص : ٢٠١ ) من جزئه
الصفحه ٣٣ : الثاني وصححه من الطبعة الأولى ، وأخرجه
الهيتمي في صواعقه ( ص : ١٢١ ) من الطبعة الأخيرة ، وهو الحديث
الصفحه ٤٤ : ء والتفرقة التي نراها ما بين المسلمين في القرون الأولى والعصور المتوسطة
وما بعدها إلى هذه الآونة ، ما هي إلاّ
الصفحه ٥٦ : ، فإن قال بالأول فقد أبطل مذهب الكثير من أهل السنّة
دون أن يمسّ مذهب الشيعة بشيء ، وإن قال بالثاني فقد
الصفحه ٥٩ : إلى أن الكثير من أهل السنّة ذهبوا إلى وجوب
المسح فراجع ( ص : ١٢٤ ). من الجزء الأول من المسند للإمام
الصفحه ٦٣ : الأوّلين والآخرين إلى قيام
يوم الدين.
وأما
قوله : ( إن الحديث رواه
أيضا الكليني ، وأبو جعفر الطوسي ) فآية
الصفحه ٧١ : بيعة أبي بكر (رض) وهي أول حدث وقع في الإسلام بعد
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ومنه تتابعت الويلات على
الصفحه ٧٥ : السنّة ، ومن أعيان فقهاء الشافعية ، كما في ( ص : ٣٣٥ ) من
وفيات الأعيان لابن خلكان من جزئه الأول ، وأيّا
الصفحه ٨٣ :
الأول فليس من القياس في شيء إذ لا شيء من القياس بعلم ، وإن كان الثاني فغير داخل
في مفهوم القياس ولا
الصفحه ٨٥ : قال في أصحاب اليمين
: ( ثُلَّةٌ مِنَ الْأَوَّلِينَ وَثُلَّةٌ مِنَ
الْآخِرِينَ ) [ الواقعة : ٣٩ ـ ٤٠
الصفحه ٩٥ : بصراحة على تحريفه ، فمن ذلك ما أخرجه السّيوطي في إتقانه ( ص : ٥٧ )
من جزئه الأول ، وفي الدر المنثور عن
الصفحه ١٠٠ : من جزئه الثالث ، ويقول أحمد بن حنبل في : ( ص : ٢٥ ) من مسنده من جزئه
الأول : أن سمرة بن جندب ، أحد
الصفحه ١٠١ : ) من جزئه الأول في باب إذا صلى في الثوب الواحد
فليجعل على عاتقيه ، عن عكرمة ( وص : ٦ ) من جزئه الثاني
الصفحه ١٠٣ : دعوى المتابعة لهم عليهمالسلام لكان أول الداعين
إليهم والمنوهين بفضلهم والمبتعدين عن أعدائهم المقاتلين
الصفحه ١٠٩ : : فلأن تفضيل الأمير
عليهالسلام على الأنبياء عليهمالسلام لا سيّما على أولي العزم خلاف ما عليه العقلاء من