الصفحه ١٨٥ : الأول ، و ( ص : ١٨٨ )
من تاريخ الخميس من جزئه الثاني ، وآخر ( ص : ٣٧ ) من صحيح البخاري من جزئه الثالث
في
الصفحه ١٩٠ : أول المبادرين إليها
لما مرّ عليك قول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : ( عليّ مع الحقّ والحقّ مع
الصفحه ٢٠٢ : كان عليه قبل
هذا الحكم أن يراجع اللّغة في فهم معنى ( النكاح والطول ) فإن الأول ورد على عدّة
معان في
الصفحه ٢١٠ : السّقيفة في تعيين الخليفة أول اختلاف حدث في
الإسلام
سابعا
: قوله : « وبعد حدوث
الاختلاف في الأمة وتفرقهم
الصفحه ٢١٥ : .
مع العقل في أقسام حكمه
أما
القسم الأول فهو على أنواع : الأول : كتوقف حكمه بوجوب المقدمة في الواجب
الصفحه ٢٢١ : ذلك فلا
ينطبق عليهم شيء من مضامين تلك الأحاديث من وجوه :
الأول
: أنّهم ليسوا من
عترة النبيّ
الصفحه ٢٢٣ : المجمع عليه بين الأمة أجمعين.
والشيعة الإمامية
هم أول القائلين به وأول من آمن وصدّق بذلك كلّه
الصفحه ٢٣٨ : عدّة طبقات ، الطبقة الأولى : هم الّذين استفادوا هذا المذهب بدون واسطة من رئيس المضلّين
إبليس اللّعين
الصفحه ٢٥٢ : النّظر شرعي من وجهين
أما
الأول : فلأنه لو كان
النّظر في معرفة الله واجبا بالسّمع لا بالعقل لزم الدور
الصفحه ٢٥٧ : .
ولا نزاع لأحد في
كونهما عقليّين بالمعنيّين الأولين ، وإنّما النّزاع في كونهما عقليّين أو شرعيّين
الصفحه ٢٥٩ : القسمين الأولين
الّذي زعم أنهما قسيمان للمعنى الثالث مع أن الجميع واحد في المعنى فحكمه واحد ،
أما التقسيم
الصفحه ٢٦١ : النقصان والكمال والعدل والظلم ، فإن قال
بالأول ـ وهو قوله أيضا ـ بطل قوله الثاني ، وأن قال بالثاني ـ وهو
الصفحه ٢٦٢ :
فمدخول من وجوه :
الأول
: إن اتصاف ذات
الفعل بصفة من جهة واتصافه بأخرى من جهة أخرى ليس من باب
الصفحه ٢٧٠ : بالمدح في الأول والذم في الثاني ، كالصدق مثلا فإنه ممدوح
والكذب فإنه مذموم عقلا ، وهذا يطّرد ويسري في
الصفحه ٢٧١ : تزييف مزاعمه الزائفة :
الأول
: إنّ كون الحسن
والقبح شرعيّين يعني ليس للعقل أن يمدح أو يذم إطلاقا