الصفحه ٢١٣ : ، فلا يحكم بحجيّته في الشرعيات مطلقا من
جهات مضافا إلى ما تقدم منافي بطلانه.
الأولى
: فلاستلزامه تحليل
الصفحه ٢٢٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أن يكون عليّا
إمام الأمة وخليفتها الأوّل بعد النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم دون من تمسّكوا به
الصفحه ٢٤١ :
و (٣٣١) من جزئه
الأول ، والسّيوطي في الدر المنثور ص : (٩٧) من جزئه الخامس ، ومحبّ الدين الطبري
في
الصفحه ٢٥٠ : أسلاف الشيعة وأصول الضلالات كانوا عدّة طبقات ، الطبقة الأولى : هم
الّذين استفادوا هذا المذهب بدون واسطة
الصفحه ٢٦٠ : المدح على الأول والذم على
الثاني والعقاب على الثاني والثواب على الأول ، ولسنا نريد من حكم العقل بترتب
الصفحه ٣٤٠ :
من جزئه الأول ،
وصاحب كنز العمال في آخر ص : (٢١٧) من جزئه السّادس ، عن ابن عباس :
قال : قال
الصفحه ٣٤٤ : الأنبياء عليهمالسلام أصل وأول وبالذات وما بالتبع لا يبلغ درجة ما بالذات ».
فيقال
فيه : أولا : لو كان
الصفحه ٣٤٩ : الخامس في الإمامة إنّ أوّل ما اختلف فيه من مسائل هذا الباب هو كون
نصب الإمام واجبا على العباد أو على الله
الصفحه ٤٠٤ : ء بنهيهم ، فالآية فيها من التأكيد للنهي في السّابق
واللاّحق من الآيات ما لا يخفى على أولي الألباب ، كما أن
الصفحه ١٣ :
تمهيد
المبحث الأول : في معنى الشيعة الإثني عشرية
الشيعة في القاموس
: ـ شيعة الرجل بالكسر
الصفحه ٢٣ : : ٣ / ٩٣٣. في باب فضائل عليّ عليهالسلام
وحكاه ابن عبد البر في استيعابه ص : ٢٠٩ من جزئه الأول في ترجمة عليّ
الصفحه ٢٤ : عن النّاس في السبيل من كتاب
الجهاد والسير ، وأخرجه أيضا في ( ص : ٦١ ) من جزئه الأول في باب التعاون في
الصفحه ٢٦ : ) وأخرج السيوطي في جامعه الصغير في أول ( ص : ٦٤ )
من جزئه الأول عن أحمد في مسنده ، والنسائي ، وابن ماجة
الصفحه ٢٨ : الكافية من جزئه الأول.
(٣) أخرجه مسلم في
صحيحه ( ص : ٦٠ ) في باب الدليل على حبّ الأنصار وعليّ من الإيمان
الصفحه ٣٠ : بُيُوتِكُنَّ وَلا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجاهِلِيَّةِ الْأُولى ) [ الأحزاب : ٣٣ ]
أن تخرج من بيتها تدعو إلى