الصفحه ١٦٦ : الجزء الأول من الفصل لابن حزم في الأشاعرة ( ص : ١١٩ ) وصرّح بأنهم
من محدثي خصماء الشيعة ، وذكر منهم
الصفحه ١٦٧ : عن ساقه فيسجدون ، تعالى الله عن ذلك علوّا كبيرا.
فأمثال هؤلاء عند
الآلوسي أولى بالاعتماد على
الصفحه ١٦٨ : : الذهبي في ميزان الاعتدال (
ص : ٤ ) من جزئه الأول في ترجمة أبان بن تغلب من أصحاب الإمام الصّادق جعفر بن
الصفحه ١٧٣ : ، صنف المؤمنين العدول ، وصنف آخر غير مؤمن ولا عادل ،
فانحازت الطائفة الأولى إلى عليّ عليهالسلام
الصفحه ١٧٦ :
جاهلية ) (١) ـ أي ميتة كفر ـ فكيف تختلف الشيعة في أصل الإمامة وهي من
الضروريات الأولية عندهم ، وقد
الصفحه ١٧٧ : ».
ثانيا
: إن إثبات قولهم عليهمالسلام الّذي هو من قول
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم بالخبر أولى من
الصفحه ١٧٩ : الصدر الأول أو
الثاني يعني قبل حدوث الاختلاف في الأمة غير معتبر ، لأنهم أجمعوا على خلافة أبي
بكر وعمر
الصفحه ١٨١ : أهل السّنة بأن الآية تريد عصمة أولي الأمر لأن من تجب طاعته كطاعة الله
ورسوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٨٧ : شريعته فيحكم فيها بالرأي والنظر ، فهذا
ابن حجر يحدّثنا في صواعقه في الفصل الثالث من الباب الأول الّذي
الصفحه ١٨٩ : :
الأول
: ليس في حديث
البخاري ما يدلّ على مبايعته لهم غير قوله عليهالسلام لأبي بكر (رض) : ( موعدك العشية
الصفحه ١٩٣ : الكذب الصريح فأنظر إلى قول هذا ، فإن أحدا من أعلام أهل السنّة لم
يقل إن الصحابة الأولين أجمعوا على حرمة
الصفحه ١٩٥ : سورة المائدة من كتاب التفسير.
ويقول مسلم في
صحيحه ص : (٤٥٠) من جزئه الأول في باب نكاح المتعة ، عن
الصفحه ١٩٧ : الصحابة الأولين على حرمة المتعة ،
وأنها كانت حلالا على عهدهم وما بعده إلى يوم القيامة ، وأن الّذي نهى عنها
الصفحه ١٩٩ : ء القرن الأول خير القرون عند أهل
السنّة ، وهو أحد الأربعة الّذين أوجب النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٠٩ : ص : (٩٦) من
مسنده من جزئه الأول ، وغيرهم من محدثي أهل السنّة وحفّاظهم ، فراجع ثمة حتى تعلم
منعهم فاطمة