الصفحه ١١١ :
وجوها من الفساد :
القصص التأريخية لا يحكم بكذبها مطلقا
الوجه
الأول : قوله : « إنهم يذكرون في كتب
الصفحه ١١٣ : : قوله : « أما أولا فلأن تفضيل الأمير على الأنبياء لا سيما على أولي العزم خلاف ما
عليه العقلاء ».
فيقال
الصفحه ١١٦ :
__________________
( ص : ٢١٨ ) من
جزئه الثاني ، عن جماعة من الصحابة ، وأخرجه أيضا في ذخائر العقبى من الطبعة
الأولى بمصر القاهرة
الصفحه ١١٩ : يصير نبيّا فله صورتان :
الأولى
: أن الوليّ لا يصل
إلى مرتبة النبيّ بعد نبيّنا صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٣٠ : في العقد الفريد ( ص : ٢٨٤ ) من جزئه الثالث من الطبعة
الأولى في باب إحتجاج المأمون على المخالفين ، قال
الصفحه ١٣٢ : الْكُنُوزِ ما إِنَّ مَفاتِحَهُ لَتَنُوأُ
بِالْعُصْبَةِ أُولِي الْقُوَّةِ ) [ القصص : ٧٦ ] ويقول الحافظ ـ عند
الصفحه ١٣٣ : سجله ابن
قتيبة في الإمامة والسياسة ( ص ١٠ ) من جزئه الأول وغيره من مؤرخي أهل السنّة ممن
جاء على ذكره.
الصفحه ١٣٦ :
هذا قول مدخول من
وجهين :
الأول
: لا شك في أن عيسى عليهالسلام يسأل عن ذلك يوم
القيامة بدليل قوله
الصفحه ١٤٥ : ».
وأخرج في أول كتاب
الاستئذان في باب بدء السلام ( ص : ٥٧ ) من جزئه الرابع من صحيحه ، قال النبيّ
الصفحه ١٤٧ : منها في صحيحه إلاّ القليل النزر ، ولكن
مثل هذه الأباطيل أولى بالذكر عنده من حديث الثقلين وغيره من
الصفحه ١٥٣ : فباطل من وجهين
:
الأول
: لا دليل على ثبوته
بين الفريقين فلا حجّة فيه على شيء.
الثاني
: لا ضرورة تدعو
الصفحه ١٥٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أولى بزجرهم من عمر (رض) وإن لم يكن حراما كان زجر عمر (رض)
لهم حراما ، لأنه زجر من لا يستحق الزجر
الصفحه ١٥٧ : بآيات الأولى : هذه الآية (
نِساؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ ) [ البقرة : ٢٢٣
الصفحه ١٦٢ : والزارع على
الفقيه من وجوه :
الأول
: قوله : « إن أصول الأخبار
عند الشيعة أربعة ».
فيقال
فيه : إنّ
الصفحه ١٦٥ : الأولين والكافرين بالله العظيم ويجعلونهم طريقا في أخذ
أحكامهم والنبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم قد لعنهم