الصفحه ١٥١ : التجوال معهن في الأزقة جنبا إلى جنب أو يدا بيد
ونحو ذلك مما يوجب عيبا وحطّا من قدرهم مع أنه ليس بحرام وقد
الصفحه ٥٩ : ) (٢).
وقد ذهب جماعة من
الصحابة وغيرهم إلى وجوب مسح القدمين ، فمنهم : سيّد الأئمة من آل رسول الله
الصفحه ٣٨٥ :
كلّها في سيّدها
وإمامها وخليفتها الأول بعد النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم عليّ بن أبي طالب
الصفحه ١٧٦ : وحطامها ، فلم
يعترفوا بإمام الأمة من عترة النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم في عصورهم ، وقد نصّ على إمامته
الصفحه ١٢٨ : ولوط وكذا زوجة الأمير أفضل من أزواج النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ولا قائل
بالتفضيل ».
فيقال
فيه
الصفحه ٤٣٠ : النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم.
الثاني
عشر : قوله : ( إذ المعترض لا مذهب له ).
فيقال
فيه : إن من لا
الصفحه ٣٤٥ : :
وإذا أتتك
مذمّتي من ناقص
فهي الشّهادة لي
بأنّي كامل
ثم إنه لا حاجة
إلى أن أملي
الصفحه ١٢٤ : دليل على أفضلية زوجها من
العالمين أجمعين إلاّ خاتم النبييّن صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ويدلك على هذا ما
الصفحه ٢٤٩ :
عفان (رض) هم أصحاب النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم من المهاجرين والأنصار أهل الحلّ والعقد الّذين نصّبوه
الصفحه ١٥٥ : عمر من الزجر بمحضر النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم داخل في النهي المدلول عليه في الآية.
ثانيا
: أن سو
الصفحه ٢٤٧ : الشَّاكِرِينَ ) [ آل عمران : ١٦٦
].
وبعد فإن الله
يعلم وكلّ النّاس يعلمون أنه لم تحدث حادثة بعد وفاة النبيّ
الصفحه ٦٣ : الأوّلين والآخرين إلى قيام
يوم الدين.
وأما
قوله : ( إن الحديث رواه
أيضا الكليني ، وأبو جعفر الطوسي ) فآية
الصفحه ٢٣٨ : وبين أبي بكر (رض) في مسألة فدك ـ إلى أن قال ـ وقال : إنّ
الأمير يصدر منه ما لا يقدر عليه بشرّ من قلب
الصفحه ١٣٦ : وإنما وصفوه بصفات
لا تليق إلاّ بالله وحده ، كالخلق والرزق والحياة والممات إلى غير ما هنالك من
صفات الله
الصفحه ٢٤٢ : ولا بالتشيّع وإنما هو من سلف الذهبي
فلا وجه لاتهامه في الحديث إلاّ بغض الوصيّ وآل النبيّ