الصفحه ٣٢ :
أعظم من هذا الكفر ، فالآلوسي وجدّه إما أن يقولا بعدم التوقف في الحكم على
القاسطين بالبغي وأنهم دعاة إلى
الصفحه ٣٣٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم عليهم عليهمالسلام لأنهم لم يقولوا
إن إمامة الأئمة من آل النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم هي نيابة
الصفحه ٢٤٣ : من بعده ).
ويقول البخاري في
صحيحه ص : (٦٤) من جزئه الثالث في باب مرض النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٤٥ : كيف يكتب هذا ما صالح فلان ابن فلان من جزئه الثاني من كتاب الصلح ، وأخرجه في
أواخر ص : (١٩٦) من صحيحه
الصفحه ٤٢١ :
فيقال
فيه : إن النتيجة
الحاصلة من مقال النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم وأم سلمة معكوسة على الآلوسي
الصفحه ١٢٩ : الهندي في ( ص : ٣٣ ) من منتخب كنز العمال بهامش
الجزء الخامس من مسند أحمد بن حنبل ، عن النبيّ
الصفحه ٢٣٢ : : لم ألق بعد أبي طالب عليهالسلام أبرّ بي منها ). وقال : ( قال ابن سعد. وكانت امرأة صالحة
، وكان النبيّ
الصفحه ١٤٣ : : ٧١ ] أن لوط النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم أراد بذلك
الإتيان من غير الطريق المعهود بين الناس ، فيا
الصفحه ٢٧ : ء التنصيص من النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه عهد إلى عليّ
عليهالسلام في قتالهم بقوله
الصفحه ١٨٠ : المرويّين في الصحيحين وغيرهما
من الصحاح عندهم.
أما في اصطلاح
الأصوليّين من الشيعة فيكفي في تحققه اتفاق
الصفحه ١٤٤ : ( ص : ٢١٠ ) من جزئه الأول :
( إن شاعرا أنشد
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم شعرا ، فدخل عمر فأشار النبيّ
الصفحه ٩٧ : الحديث؟ ولما ذا لم يستخرجوا تلك الموضوعات المدرجة في أثناء رواياتهم
الأحاديث الصحيحة ـ على زعمه ـ من
الصفحه ٣٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : ( ليؤمكم
أكثركم قرآنا ) وأخرج مسلم في صحيحه ( ص : ٢٣٦ ) من جزته الأول في باب من أحقّ
بالإمامة عن
الصفحه ١٠١ :
أو من عكرمة
الحروري (٢) أو من مقاتل بن سليمان الخارجي الكذاب (٣)
__________________
به النبيّ
الصفحه ١٦٥ : شروط الصحيح فيها.
ثانيا
: من أين علم
الآلوسي أن الشيعة يحكمون بصحة أخبار من لعنه المعصوم عليهالسلام