الصفحه ١٠ : إلى مشاهير علماء أهل السنّة ،
وبهذا أضلّوا كثيرا من أهل السنّة ، بل وقد انخداع الكثير من أعلام أهل
الصفحه ٣٨٢ : قال (رض) : ( فمن عاد إلى مثلها فاقتلوه ).
وأما الآيتان
اللّتان ذكرهما الآلوسي فهما من الأدلة
الصفحه ٣١٣ : العباد بالمسارعة إلى فعل الطاعات فكثيرة أيضا ، فمن ذلك قوله
تعالى : ( وَسارِعُوا إِلى مَغْفِرَةٍ مِنْ
الصفحه ٣٦٢ : حكاه الخصم نفسه في ص : (٦٣) من كتابه : ( هو ما يقرّب
العبد إلى الطاعة ويبعّده عن المعصية ) ولا يخفى
الصفحه ٢٦١ : فساد قول خصومه بلا تثبت ولا روية ، ولو كان الآلوسي ممن ينتبه إلى تناقضه
وتناقض الآخرين من سلفه في بحثه
الصفحه ٣٠٦ :
فالإرادة الجازمة
اختيارية لاستنادها إلى عدم الكفّ المعتبر فيها إلى الإختيار وإن لم تكن نفسها
الصفحه ٢٩٢ : أعلاه وأسماه
إله العالمين وأحكم الحاكمين وأرحم الراحمين ، وهم غير خائفين من سطوته وغير وجلين
من غضبه بما
الصفحه ٩١ : كما تقدم في الحديث وهذا ما لا سبيل لهم إلى دفعه ،
وتوهم اختصاص أدلة تحصيل الاجتهاد بهم من أوضح الباطل
الصفحه ٢٦٩ : يلزم الدور فيه أيضا بالمعنيّين المعترف
بهما من الآلوسي ، فما يكون جوابه هناك يكون هنا.
ثانيا
: كان من
الصفحه ١٢٣ :
عليهالسلام أفضل من جميع الأنبياء عليهمالسلام سوى أولي العزم عليهمالسلام فإن إثبات ذلك يحتاج إلى الدليل
الصفحه ٤٨ : بالآية لو صح شيء من ذلك بل يتعدى إلى غيرها ، فلو قال قائل
: قتل زيد وخالد بكرا ، فلا يريد أن خالدا كان
الصفحه ٨ :
النفوس ، وتقشعر
منها الأبدان ، وقد بلغ به الشطط إلى الحكم عليهم بالخروج عن الإسلام ، بعد أن عزا
الصفحه ٣٧٢ : ونعمه على عباده كان من أظهر الشواهد على فساد طريقته
المعوجّة ، وأن السّهم الّذي رمى به خصمه عاد إلى
الصفحه ٢٥٨ : ء لا يشكّون في أن في الأفعال ما هو معلوم الحسن
والقبح
ثم من الطبيعي إلى
درجة البداهة عند كلّ ذي عقل
الصفحه ٢٩٣ : ) [ الإسراء : ٩٤ ] إلى كثير من آيات القرآن الدالة بصراحة
على أنّه تعالى قد هدى النّاس جميعا وما أضلّ أحدا