الصفحه ٣١٩ :
أظهر الشواهد على
نفي رؤيته في المستقبل مطلقا ، فلا بدّ للآلوسي من أن يدلي بدليل على إمكان جوازها
الصفحه ٣٣٠ : يعتمد
إلاّ على ما خطّه له سلفه من الكذب عليهم وكم فيهم من كذّب على النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم فنسب
الصفحه ١١٧ : ، نعوذ بالله من الكفر
والهذيان ، وبغض الوصيّ وآل النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم. ويقول الكتاب : ( إِنَّا
الصفحه ٤١٢ : عليهالسلام بعد النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم وبطلان خلافة
المتقدمين عليه ، وأن ما أدلى به الآلوسي من القول
الصفحه ٤٣٥ :
الثاني : فيما تعتقده الشيعة من الأصول....................................... ١٥
المبحث
الثالث : في
الصفحه ١٣٩ : زمن حيضها أو لحاجة ضرورية لا بد منها ، ولمّا جاءها المخاض وألجأها الطلق
اضطرت إلى الخروج منه والذهاب
الصفحه ٢٥٩ : النّسخ من الواجب إلى الحرام وبالعكس ، فإنكار هذا لا شكّ في
أنه من كمال المناقضة مع الاعتراف بذلك.
ثانيا
الصفحه ٣٠٨ : في إيجاده الفعل تم مطلوبنا من استناد الفعل إليه لا إلى الله تعالى ،
وإن لم تكن داخلة فيه لزم الجبر
الصفحه ٤٤ : يحاول هؤلاء أن يدنّسوه بذنوبهم ويلوثوه بأكاذيبهم ، وإلاّ فالشيعة
إلى السّلم أجنح منها إلى المناجزة
الصفحه ٧٦ : أفراده ، ومن حيث أن الآلوسي لم يهتد إلى معنى
كلامه عليهالسلام ولم يفهم شيئا من مغزاه ، ولم ينتبه إلى
الصفحه ٢٨٠ :
من هذه الصفات ».
المؤلف
: ويرد عليه :
أولا
: أما قوله : « إنّه
تعالى حيّ بحياة وقادر بالقدرة إلى
الصفحه ٢٦٤ : صفة واحدة وهو ظاهر ، وإن كانت من العرض المفارق فلأن عروضها
إما لذات الفعل أو لصفة أخرى لها لا سبيل إلى
الصفحه ٣٠٠ :
ونحوها من الآيات
القاضية باستحالة ذلك منه ، وإذا جاز عليه أن يخلّد العبد في النار من غير موجب
ولا
الصفحه ٥٤ : على محلّ الرءوس يمنع من رجوع
قراءة الجرّ إلى قراءة النّصب ، بل احتمال كونه معطوفا على الرءوس في قرا
الصفحه ٢٣٤ : الطبيعي إلى
درجة البداهة عند المسلمين أجمعين أن التبري من أعداء آل محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم من