الصفحه ٤٢٩ : بخناقه
فمنعته من المجاهرة بالحقّ الّذي انبلج لذي عينين في هذه المباحث ، يا هذا هب أنا
جارينا الآلوسي
الصفحه ٦٨ :
المؤلف
: ليس في نسبة
الشيعة تشريع الأحكام إلى خصومهم من الكيد ـ كما يزعم ـ الّذي لم ير شيئا من كتب
الصفحه ٣٩٦ : بمنزلة هارون من موسى ، إلاّ أنه لا نبيّ بعدي ) وحسبك في
تواتره إخراج الشيخين البخاري ومسلم له في صحيحيهما
الصفحه ٣٩٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وبطل قوله بعدم جواز الإمامة والخلافة في عهد النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم وبطل ما ادّعاه
من
الصفحه ٣٢٦ : رؤيته قال بتجسيمه وأن له أبعادا من الطول والعرض والعمق ، وعليه
يكون الآلوسي مجسّما للإله في دعوى رؤيته
الصفحه ١٥ :
ولو صح ما زعمه
العدو من انتسابه إلى البيت النبويّ صلىاللهعليهوآلهوسلم أو إلى شيعتهم لاهتدى بهديهم
الصفحه ١٣٥ : عليهالسلام قد امتاز بها على
سليمان عليهالسلام إضافة إلى ما تقدم من قيام البرهان على أفضليته عليهالسلام منه
الصفحه ٤٠٤ :
فهي ترشد المؤمنين
إلى ولي أمركم هو الله ورسوله صلىاللهعليهوآلهوسلم والمؤمنون الموصوفون بإيتا
الصفحه ٣٧٣ :
التسلسل ممنوع بل تنتهي السلسلة إلى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم سلمنا لكنه منقوض بالمجتهد النائب عن
الصفحه ١٩٣ : الكذب الصريح فأنظر إلى قول هذا ، فإن أحدا من أعلام أهل السنّة لم
يقل إن الصحابة الأولين أجمعوا على حرمة
الصفحه ٤٠١ : عندهم قدر شعرة ، فكيف يتجرأ مسلم أن يعدل عمّا
أجمع المسلمون عليه من نزولها في عليّ عليهالسلام خاصّة إلى
الصفحه ٤٠٨ : أعطاها الأمير إلى السّائل كان من التصدّق المندوب ، ولفظ
الصدقة يعم المندوبة وغيرها ، والصدقات هي عين
الصفحه ٤٢٦ : إلى التكميل في كلّ شيء حتى فيما يعرفه الصبيان من
لفظة : ( كلالة وأبّ ).
الصفحه ١٧٩ : (رض) وحرمة المتعة ، وتحريف الكتاب ، ومنع ميراث النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم وغصب فدك من
البتول
الصفحه ٣٩٨ :
فيقال
فيه : ليس هذا بأول آية
جحدها هذا الآلوسي من آيات ولاية عليّ عليهالسلام بعد النبيّ