الصفحه ٩٠ : قيام الإجماع في
العصور الأولى وما بعدها إلى السنة المذكورة على جواز الرجوع إلى غير الأربعة حتى
من
الصفحه ٣٩٢ : إمامة
كلّ واحد من الأئمة عليهمالسلام ليست في عرض إمامة الآخر كاستحقاق الشركاء بالنسبة إلى ما
اشتركوا
الصفحه ٣٨٦ : إلى مثلها فاقتلوه ) فلو كانت لها سبق في كتاب الله أو
سنّة نبيّه صلىاللهعليهوآلهوسلم لم تكن شرّا
الصفحه ٣٧٧ : ء السلسلة إلى النبيّ ) يروم بهذه القفزة التي كسرت ساقيه أن يمنع هذه
السلسلة التي غلّ بها عنقه.
المجتهد غير
الصفحه ١٧٧ :
واختلف فيهم هو وغيره من المنحرفين عنهم والمنقطعين إلى أعدائهم بغضا للنبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم وآله
الصفحه ١٧٨ : أدى إلى اعتياد الناس أن يأخذوا مسائل دينهم بدون
وصلها بأصلها من كتاب الله وسنّة نبيّه
الصفحه ٤٢٤ :
ولكن الشيء الّذي
غاب عن ذهن الآلوسي أن مثل هذا الضرب من الاستدلال لا يقرّه الدين والعقل ، وها
أنا
الصفحه ٨٢ : الكتاب مقطوع بأنه حقّ وأنه من وحي الله تعالى إلى نبيّه صلىاللهعليهوآلهوسلم وليس القياس منه
لأنه ليس
الصفحه ٣٣٧ : حكم العقل
بتقدير وجوده إنّما يأتي بالنّسبة إلى كلّ نبيّ ومن يقوم مقامه من الأئمة فلا
يتمشى حكمه
الصفحه ١٩٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وإضافة النهي عنها إلى نفسه تمنع القول من الخصوم بنسخها
وإذ لو كانت منسوخة لأسند نهيه إلى نسخها
الصفحه ١٣٣ : ـ وإنما هي صنوّ النبوّة ، وقائمة مقامها ، وسادّة مسدّها ، في غير
الوحي الإلهي ، وهي خلافة النبيّ
الصفحه ٣٤٠ : النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم : ( من سرّه أن
يحيا حياتي ويموت ميتتي ، ويسكن جنّة عدن التي غرس ربّي
الصفحه ٣٣٢ : إليهم من يهديهم إلى سبيل الرشاد ويبيّن لهم طرق السّعادة والهلاك ، ولا يرى
خصومنا أن هذا هو عين الفساد
الصفحه ٣٩٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم فكيف ينتقض هذا
بذاك يا منصفون.
الثاني
: إن أفضلية النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم وأكمليته من
الصفحه ٣٣ : يزعم ـ لبطل هذا كلّه ، ولما صح قول النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم فيهم أنهم بغاة
ودعاة إلى النّار ، إذ