الصفحه ٣٦٩ : الآلوسي الّذي يروم أن يستحلّ من سبط النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم الإمام الحسين بن
عليّ عليهالسلام ما
الصفحه ٤٤٠ : غير متمسكين بعترة النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم أهل بيته عليهمالسلام في شيء.............. ٢٢٦
كتاب
الصفحه ٣٨ : ) من جزئه الثالث ، وأخرجه
مسلم في صحيحه ( ص : ٢٧٩ و ٢٨٠ ) من جزئه الثاني في فضائل أهل البيت
الصفحه ٢٠٥ : ذلك ما
نسبوه إلى سعيد بن جبير ، وعبد الله بن مسعود ، وعليّ عليهالسلام من أن آية
المواريث والطلاق
الصفحه ١٤٧ : منها في صحيحه إلاّ القليل النزر ، ولكن
مثل هذه الأباطيل أولى بالذكر عنده من حديث الثقلين وغيره من
الصفحه ٤٣ :
عامل فعال من شأنه في الأقل أن يأخذ بيد تلك الأمة وهاتيك الشعوب وترفعها إلى أعلى
مراتب المجد والرقي
الصفحه ٤٢ :
ولتعلم أيها
القارئ أن هذا الشاتم لشيعة آل محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم لم يتوخ من رميهم بتلك
الصفحه ١٠٥ : أهل البيت عليهمالسلام وفقههم ، فإنك تجد انحرافهم عن الأئمة الهداة من آل رسول
الله
الصفحه ٣٧٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وهذا بعينه رجوع من الخصم إلى القول بوجوب عصمة الإمام ،
ولكن لما كان الآلوسي ينقل مفاسد الآخرين
الصفحه ٣٥٢ : الأمة ثبت وجوب تعيينه من الله
تعالى وحده ، ثم كيف يا ترى يكون من الممكن المعقول أن يجعل أمر تعيينه إلى
الصفحه ٣٦٣ : أرباب وآلهة ، وليس هذا من اللّطف في شيء.
ولقد فات الآلوسي
أن يستمع إلى قول الشاعر العربي :
ولو
الصفحه ٦٥ : وباله عليه ، فطفق يحفر والتراب يقع على رأسه ، يا هذا ألم تعترف
بذهاب الكثير من علماء أهل السنّة إلى وجوب
الصفحه ١٧٥ : ) : بعد أن ذكر أمورا تعدّ من المعلومات الأولية من ارتداد جمهرة الصحابة على
أعقابهم بعد التحاق النبيّ
الصفحه ٣٦٦ :
يلتجئون إلى الاختفاء خوفا من أعدائهم الأمويّين والعباسيّين من أسلاف الآلوسي
الّذين كانوا يتقربون إلى
الصفحه ٣١٨ :
: أولا : « قوله إن رؤية
الله ممكنة ، وأن الكاذبين سيرون عذابه في أسفل درك من الجحيم ».
فيقال
فيه : أجمع