الصفحه ٣٧٠ :
تقدم أن أهل البيت عليهمالسلام مصيبون في أفعالهم وأعمالهم لأنهم مع القرآن والقرآن مصيب
فكيف يا ترى
الصفحه ٤٥ : ، والجواب : أن آية الوضوء
تواترت إلينا كسائر القرآن بالقراءات السّبع المتواترة ، تواتر قراءتين منها ثابت
الصفحه ٤٣٦ : التي اختلف فيها خصوم الشيعة......................................... ٧١
رواية
القياس ليست من روايات
الصفحه ١٠٠ :
ينبعث إلاّ عن ضلاله لثبوت انحرافه عن القرآن وعن أعداله أئمة الدين من آل النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٧٠ : عليه يبتني أدلة الدين في تلك القرون الكثيرة ،
وليس بعزيز عليهم أن يرحلوا من جميع الأقطار إلى ( علما
الصفحه ٣٥٧ :
عند الله ، لجواز أن يكون من رأيه وقد ورد النهي عن الأخذ بما ليس من الله وفي
القرآن : ( آللهُ أَذِنَ
الصفحه ٢٥٤ : الْإِسْلامُ ) [ آل عمران : ١٩
] وليس في القرآن آية تدلّ على أن المذاهب الأربعة من حكمه تعالى ، وكذلك خلافة
الصفحه ٢٠ : وغيره من المشركين شيعة لرسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وفي القرآن يقول
الله تعالى : ( فَاسْتَغاثَهُ
الصفحه ١٨٥ :
السنّة ، كما
تخلّف عنها قومه من الخزرج وجماعة من قريش ، وإنما بايعه الخليفة عمر (رض) الّذي
كان
الصفحه ٢٢١ :
قريش ولو بقي من
الناس اثنان ) على ما أخرجه البخاري في صحيحه ص : (١٥٤) من جزئه الرابع في باب
الأمرا
الصفحه ٩١ :
__________________
عصمتهم إجماعا
وقولا واحدا ، والآية تريد من أهل الذكر خصوص من كان معصوما
الصفحه ٢١١ : أحاديث الحوض والبطانتين وإتّباع سنن من كان قبلكم شبرا
شبرا كما تقدمت الإشارة إليه.
إجماع أهل البيت هو
الصفحه ٣٥٤ : تعالى وحده لا يشاركه في ذلك أحد
من العالمين كما يقول القرآن : ( أَلا لَهُ الْخَلْقُ
وَالْأَمْرُ
الصفحه ٣٣ :
بررة ، وأن الفئة
التي قاتلت معه كلّهم بررة ، ويقول القرآن : ( إِنَّ الْأَبْرارَ
لَفِي نَعِيمٍ
الصفحه ٧٥ :
رواية القياس ليست من روايات الشيعة
وأما
قوله : « مع أن طعنهم هذا
يعود حينئذ على أهل البيت فإن