الصفحه ٨٢ : تعالى في القرآن ولا شيء من القياس مما
أنزله الله في الكتاب.
ثانيا
: إن كلّ ما أنزله
الله تعالى في
الصفحه ١٣٨ : ـ ٢٣
].
فعلى زعمه يلزم أن
يكون القرآن جاء بالكذب الصريح وهو كفر صراح نعوذ بالله منه ، ولا منافاة بين
الصفحه ٤٣ : الأمم السّالفة من القرون الخالية في العصور المتقدمة إنما
استمرت قاعدة على هامات مجدها ، وغارب رقيّها
الصفحه ٣٠٩ :
التي خلقها فينا وعاقبنا على صدورها منه لا منّا ـ كما يزعم خصمنا ـ كان ذلك بأقصى
مراتب الظلم ـ تعالى
الصفحه ٤٢٢ : .
فساد ما زعمه من أن مراد الله غير لازم الوقوع لمنع الشيطان
والإنسان له عن إيقاع مراده
سادسا
: قوله
الصفحه ٤٢٧ : قبح تقديم المفضول المحتاج إلى التكميل على
الفاضل الكامل ، وأنه ليس من الدين والعقل تقديم المستخلّفين
الصفحه ٧٦ : : ( أتوجبون عليه الحدّ ولا توجبون عليه صاعا من ماء ) مسوق
لبيان الحكم الواقعي ، وأن حكم الله في هذه الواقعة هو
الصفحه ٢٨٩ :
فهي تعلقها بتحديد
سلوك العبد وما فيه صلاحه ، وأين هذا من الدلالة على قدمها الموجبة للشرك مع الله
الصفحه ٣٢٢ : كتاب الله في شيء مطلقا أبدا ، وأنت ترى صريح
القرآن دالاّ على عدم الجواز إطلاقا ، فإذا كان لا يسلم من
الصفحه ١٥٦ : ) في تسمية كتابه : ( كنز العرفان في فقه القرآن ) وهو عبارة عن
استخراج الآيات التي يستفاد منها الأحكام
الصفحه ٦٨ : القرآن : ( وَمِمَّنْ حَوْلَكُمْ مِنَ الْأَعْرابِ
مُنافِقُونَ وَمِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ مَرَدُوا عَلَى
الصفحه ٤٤٢ : القرآن في مدح المؤمنين وذمّ العاصين..................................... ٣١٠
آيات
تنزيه الله من كون
الصفحه ٥٠ :
فيقال
فيه ، أولا : أن المنصوص عليه عند أهل العربية أن تغيير الإعراب بالمجاورة من الشواذّ الّذي
لا
الصفحه ٢٩٥ : يقوله الآلوسي وغيره من خصوم الشيعة ،
والقرآن يقول : ( وَمَا اللهُ يُرِيدُ ظُلْماً لِلْعِبادِ ) [ غافر
الصفحه ٥١ : ، ولا شك في أن مثل هذا النوع من التصرف والتأويل في
آيات القرآن الكريم يغمز في إيمان صاحبه.
الأمر