الصفحه ١٨٢ : ، وكلّ من كان مع القرآن دائما مصيب دائما
، وكل مصيب دائما معصوم ، فالنتيجة من هذا القياس أن أهل البيت
الصفحه ١٩٩ : الرجوع إليهم في تعلّم القرآن ، فهذا البخاري يقول في
صحيحه من جزئه الثاني في آخر ص : (٢٠١) في باب مناقب
الصفحه ٧٣ : ( ص : ١١٥ )
من ميزان الشعراني من جزئه الأول ، وهو تشريع محرّم مخالف لنصّ القرآن الآمر بمسح
الرءوس ، بقوله
الصفحه ١٦ : والتوارث وغير ذلك من لوازمه ، ويعتقدون أن القرآن الكريم الموجود اليوم
بأيدي المسلمين هو الّذي أنزله الله
الصفحه ١٧١ : ، وليس القرآن المأخوذ من الأئمة
موجودا في أيديهم ، والقرآن المعروف غير معتدّ به عند أئمتهم بزعمهم ، وأنه
الصفحه ٢٠٣ :
قرآن وليس بيد أحد دليل لإباحتها ) لوضوح دلالته على أن صاحبه لم يطّلع على آية من
القرآن ، ولم يقف على
الصفحه ٩٥ : الصحابة مع أن الشيعة هم القائلون بتحريفه ».
المؤلف
: أما القول بتحريف
القرآن ونقصه فليس من عقائد الشيعة
الصفحه ١٧٢ : نقلة هذا
القرآن مثل ناقلي التوراة والإنجيل ، لأن بعضهم كانوا منافقين كالصحابة العظام ـ والعياذ
بالله
الصفحه ٢٨٨ : إليه فتذكر فإن فيه عبرة لمن استبصر.
القرآن كلام الله لا تحريف فيه
قال
الآلوسي : « إنّ القرآن كلام
الصفحه ١٤٧ :
القرآن ، وهم
الّذين تزلّف إليهم أبو هريرة وغيره بوضع هذا الحديث ونحوه من أحاديثه ، وعجائب
أبي
الصفحه ٣٨ : وجوب التمسك به كالقرآن الّذي
لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه مطلقا.
الثاني : إن النبيّ
الصفحه ٨٩ : في الحصول عليه واختلفوا لأجله هذا الاختلاف؟ فإن قال : قد اختلفوا من غير
حاجة بهم إلى الاختلاف ، فقد
الصفحه ٧٧ : الأحكام الشرعية ، على أن صريح
القرآن قاض بعدم حجيّته ، وفي القرآن : ( إِنَّ الظَّنَّ لا
يُغْنِي مِنَ
الصفحه ٢٠١ : المعرفة بأسرارها ، لأنه كان يعيش
في روسيا وأهلها يجهلون لغة القرآن ولا يفهمون شيئا منها ، لذا ترى موسى
الصفحه ٢٢٦ : يفهم منه في
أيّ محاورة ولسان أنه يريد القرآن لأنّه لا يفيده.
خصوم الشيعة غير متمسكين بعترة النبيّ