الصفحه ٢٢٢ : وغيره هم الأئمة الإثني عشر من آل النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم الّذي جعل الهدى باتباعهم والضّلال في
الصفحه ١٧٧ :
بعددهم وأسمائهم أئمة الهدى ومصابيح الدجى من آل رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم.
نعم إنما خالفهم
الصفحه ٣٠ : من ضلالته ، ويعيده إلى الهدى والنور ، تريد أن ترجع بأبنائها القهقرى إلى
عهد الجاهلية الأولى عهد الكفر
الصفحه ٩ : باب الهدى ليدخلوا
منه ، ولا باب العمى فيبتعدوا عنه.
نحن وأيم الله قوم
نحترم الدليل ، ونستضيء بنور
الصفحه ٣٦٤ :
فظهر من ذلك كلّه
أن اعتبار شرط الانتصار دائما والغلبة أبدا في تحقق اللّطف شيء اخترعه المنافقون
الصفحه ١٨٧ : عليّا إماما وهاديا عليهالسلام عليهم في ذلك
اليوم لئلا يختلفوا فيه من بعده ، وقد بايعه جميع المهاجرين
الصفحه ٩٨ :
علم المنقول ،
الّذين أفنوا أعمارهم في جمعها وتصحيحها ما يشهد لأئمة الهدى ومصابيح الدجى من آل
رسول
الصفحه ٣٣١ : ء عليهمالسلام واجبة عليه لم يمنن ببعثهم في كثير من الآيات » ثم أورد
جملة من الآيات على عادته في سردها على غير
الصفحه ١٣٩ : أن كلّ ما يأتي عنهم عليهمالسلام فهو الهدى والحق ولا محذور فيه إطلاقا ، ولعلّ الآلوسي فهم
من قول
الصفحه ١٧٦ :
جاهلية ) (١) ـ أي ميتة كفر ـ فكيف تختلف الشيعة في أصل الإمامة وهي من
الضروريات الأولية عندهم ، وقد
الصفحه ١٧٨ : الجدار بغير هدى ، وهذا هو
الّذي فتح لهذا العدو وغيره من المضلّين باب تكفير المؤمنين الّذين لا يقبلون
أهوا
الصفحه ٢٧٨ : هدى نلقي عليك كلمة صغيرة تقف من خلالها على خروج
تلك الآيات بأسرها عمّا وقع فيه النزاع ، ولتعلم أن جميع
الصفحه ٧٩ :
الْهُدى
وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ ما تَوَلَّى وَنُصْلِهِ
جَهَنَّمَ وَسا
الصفحه ١١٩ : النبيّ من خرصه الّذي يريد به كما ضلّ هو أن يضل الناس بغير علم ولا هدى
ولا كتاب منير ، فيأتي بمزاعم
الصفحه ٢٩٠ : ء
إلاّ وهو يكرهه ، وإذا ما كان الأمر والنهي دليلين على الإرادة والكراهة عند
العقلاء وأنهم ينسبون من يأمر