الصفحه ١٣٩ : منه إلى هنالك حيث يكون موضع وضعها.
خروج مريم عليهاالسلام من المسجد عند مخاضها كان بالوحي
وأما
الصفحه ٧٨ :
الجاهل بحكم الله ، ولا شك في أن نسبة الجهل بالحكم إلى وحي الله كفر صراح.
وهكذا الحال لو
قال : إنه من
الصفحه ٣٧٤ : واجب الطّاعة بالوحي مناقضة لدعواه عدم عصمته ، لأن من تجب طاعته بالوحي لا
يكون إلاّ نبيّا والنبيّ
الصفحه ٦٨ : خصائصه الكبرى ، والنووي في منهاجه ، وابن عبد البر في
استيعابه ، وابن حجر الهيتمي في صواعقه ، وهذا شيء لا
الصفحه ١٤١ : عليهالسلام في الكعبة ، وأن ذلك من خصائصه التي لم يشاركه أحد قبله
ولا بعده.
ثالثا
: لو فرضنا جدلا
وجود ذلك
الصفحه ٩٢ : قليلون ، فيكونوا أفرادا للآيات وتكون دليلا على أنهم على
الحق المبين وما عداهم من الفرق في خسران مبين
الصفحه ٣٧٨ : والمتشابه ولا يهتدى إلى فهم معناه كلّ
أحد ، وقال تعالى : ( وَكُلَّ شَيْءٍ
أَحْصَيْناهُ فِي إِمامٍ مُبِينٍ
الصفحه ٧٧ : يأذن بالقياس في دينه لكماله على عهد نبيّه صلىاللهعليهوآلهوسلم بواسطة الوحي ولا شيء من الوحي بقياس
الصفحه ٨٢ : الكتاب مقطوع بأنه حقّ وأنه من وحي الله تعالى إلى نبيّه صلىاللهعليهوآلهوسلم وليس القياس منه
لأنه ليس
الصفحه ٨٣ : منطوق الآية ، على أنه يستلزم أن
يكون وحي الله قياسا لأن ما أراه الله تعالى لا يكون إلاّ وحيا ، والقول
الصفحه ٥٦ : ، ولا شك في أن امرأ
يختار خلاف ما يختاره الله تعالى ويريده لهو في ضلال مبين.
الوجه
الرابع : قوله
الصفحه ١١٧ : المبين : ( فَإِنْ كُنَّ نِساءً
فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثا ما تَرَكَ ) [ النساء : ١١ ]
فإنه يريد
الصفحه ١٢٠ :
المبين ، ولعل
صاحب الكتاب اعتمد على ظن أن كتابه هذا لا يصل إلى أيدي العلماء من شيعة عليّ
وبنيه
الصفحه ٢٩٢ : منطق العقل نسبة ذلك إلى
الله ربّ العالمين ، وفي القرآن العربي المبين يقول الله العظيم : ( أَتَأْمُرُونَ
الصفحه ٢٩٧ :
لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ ) [ يس : ٦٠ ] وقوله تعالى : ( إِنَّ عِبادِي لَيْسَ
لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطانٌ إِلاَّ