الصفحه ١٨٥ : السّابق إليها والمحرّك الكبير فيها ، ووافقه على ذلك جماعة من أحلاس الدنيا
وطلاّب أطماعها ، فلم يكن هناك
الصفحه ١٩٦ : كانتا على عهد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم حلالا أنا أنهى عنهما وأعاقب عليهما ، متعة النساء ومتعة
الصفحه ٢٧٥ : من أهل التمييز والعرفان ، لذا تراها أثّرت على ذهن الهندي فاتصل أثرها بعقل
أخيه الآلوسي من خصوم الشيعة
الصفحه ٢٨٦ :
الافتراء عليهم ،
لأنهم متفقون جميعا على أن الله تعالى قادر على كلّ مقدور لم يخالف في ذلك أحد
منهم
الصفحه ٢٩٨ : .
الأعواض على الألم واجبة
قال
الآلوسي ص : (٦٤) : « ويعتقدون أيضا أن الأعواض واجبة عليه تعالى ، وعقيدتهم
الصفحه ٣٧٥ :
أوردناه لك من آية
( طالوت ) التي اعتبرها دليلا على نفي العصمة عن أهل البيت عليهمالسلام شاهد عدل
الصفحه ٣٩١ :
الفصل الرابع عشر
أفضلية عليّ عليهالسلام ووجوب إمامته
آية الولاية نصّ في خلافة عليّ
الصفحه ٤٠٩ : يجوز
للآلوسي أن يقيس هذا على ذاك ويحمل كلام الله تعالى لأجله على اللّغو والجزاف ،
نعوذ بالله من البغي
الصفحه ٤١٣ :
عن منصب الخلافة
هو من آحاد الخبر ، لأن الراوي له واحد وهو أبو بكر (رض) وعليه بنوا صحة خلافته
عندهم
الصفحه ٤٢٠ :
القوم على أنه لا
أهل له سوى هؤلاء الأربعة الّذين هم تحت الكساء خشية أن يقول قائل إن نساءه أهله
الصفحه ٤٣٠ :
العقل ، وقد تقدم
دلالة القرآن عليه وإنكاره بشدّة على من يقدم المفضول على الفاضل ، اللهم إلاّ هذا
الصفحه ٣٨ : ينصّ عليه بالخلافة العامة على الأمة من بعده ، وذلك
لما أخرجه لنا حفاظ أهل السنّة في صحاحهم ، وأمنا
الصفحه ٤٧ :
فهل تراه تعالى
ملغزا مغريا بالجهل ويريد غير ما هو الموضوع له من ظاهر كلامه ، وهو قبيح يستحيل
على
الصفحه ٧٦ :
فيقال
فيه : الرواية إن صحت
فلا دلالة فيها على اعتبار القياس في شيء ، لأن قوله عليهالسلام
الصفحه ٧٧ : فما يجديه نفعا لوجوب الاقتصار على ما ثبت موضوعه بالدليل ولا يتعدى إلى
غيره مطلقا ، وليس هذا من العمل