الصفحه ٣٢٨ :
القرآن إساءة
يستمر شؤمها سرمدا فهو صاحب الكتاب من خصماء الشيعة وأعدائها الّذين يصرفون محكمات
الصفحه ١١ : نخوض في
هذه المباحث مع صاحب الكتاب يجب أن تعلم بأن الّذي يجب تحكيمه بيننا وبينه هو آيات
كتاب الله
الصفحه ٢٦ : يومئذ
يدخلون الجنّة بغير حساب ، لا يتفق مع القرآن ومناقض للسنّة ؛ أما من الكتاب فقوله
تعالى : ( فَما ذا
الصفحه ٦٢ :
يحكى عن الهرّ
ما هذا من الدّين
الوجه
الثالث عشر : قوله : « روى
محمّد بن النّعمان ».
فيقال
الصفحه ١٠٢ : جعلوهم
رواة حديثهم ، وأخذوا دينهم من طريقهم مما يضيق صدر هذا الكتاب عن تعدادهم ، أو يا
ترى تابعوهم في
الصفحه ١٧٥ : ، لأن كتاب الله لا اعتماد عليه ومع ذلك فهو ساكت عن هذه الأمور ، فلو
توقف ثبوت الخبر وحجيّته على ثبوت ذلك
الصفحه ١٨٥ : الأول ، و ( ص : ١٨٨ )
من تاريخ الخميس من جزئه الثاني ، وآخر ( ص : ٣٧ ) من صحيح البخاري من جزئه الثالث
في
الصفحه ٣٨٧ : ذكر السّقيفة كعلي بن برهان
الدين الحلبي الشافعي في كتابه السيرة الحلبية ص : (٣٥٨) من جزئه الثالث
الصفحه ٤٢ : أشداقهم بالادعاء ، وهم خالو الوطاب فارغوا الجراب إلاّ من الإفك
والسباب.
ولا نقول ذلك عن
تكهن وهذا كتابه
الصفحه ٢١٢ : : ( وَما كانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا
كَافَّةً فَلَوْ لا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ مِنْهُمْ طائِفَةٌ
الصفحه ٢٧٧ : لله تعالى وخلافه جبلّيّ فطري
في كافة الكائنات الحيوانية من حميرها وبقرها ونحوها من البهائم.
آيات نفي
الصفحه ٣١ : الآلوسي على الشيعة؟ ولما ذا يا ترى نشر هذا الكتاب وملأه بالسّباب والنيل من
كرامتهم ونسبة الكفر والضلال
الصفحه ٨٨ : والثاني : فلا بد
وأن يقول في جوابهما : ( لا ) ، وأما الثالث ، فيقال له : هل في كتاب الله آية أم
في السّنة
الصفحه ١٠٠ :
فيقال
فيه : الشيعة الإمامية
مسلمون مؤمنون لما مرّ من بيان ما لهم من الأحوال في أوائل الكتاب ، وما
الصفحه ١٠٦ : دينه ، على ما جاء تسجيله في تاريخ بغداد ( ص :
٣٩٣ ) إلى ما بعدها من جزئه الثالث عشر ، ويقول الغزالي كما