الصفحه ١٥٥ : يذكر لنا هذه الرواية بتلك العبارة في أي كتاب من كتبهم الصحيحة موجودة؟ ومن هم
الناقلون لها بأسانيدها
الصفحه ١٥٨ : جميع أهل السّنة
حرام ، ولكن الشيخ المقتول ذكر في كتاب الدروس أنه يجوز الغناء بشروط في العرس ،
وتلك
الصفحه ١٦٤ : بالحديث لا مجرد كونه صحيحا
أو مرويا في كتاب من كتبهم أكثر رواياته صحيحة ، فقول الآلوسي : ( فقد أهملوا قيود
الصفحه ١٦٧ : ء به من الهذيان والهذر الّذي لا يفيد سوى الإكثار من
سواد كتابه وإيضاح جهله بأئمة دينه ومحدّثي مذهبه
الصفحه ١٧٢ : القارئ إذا
كان الآلوسي يعترف أن الأدلة عند الشيعة أربعة فكيف يعود ويقول بعدم كون الكتاب
دليلا عندهم وأنه
الصفحه ١٧٤ : ، فليس
للشيعة ذنب إذا قالوا بذلك الانقسام الّذي حكام الله في كتابه ورسوله صلىاللهعليهوآلهوسلم في
الصفحه ١٧٩ : (رض) وحرمة المتعة ، وتحريف الكتاب ، ومنع ميراث النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم وغصب فدك من
البتول
الصفحه ١٩٣ : المتعة وقد نزل بها كتاب الله على مرأى
منهم ، وجاءت بها السنّة القطعية على مسمع منهم ، وفعلوها مع رسول
الصفحه ١٩٨ : في جانب الأحاديث الحاكمة
بتحليلها لموافقتها للكتاب ولما أجمع عليه المسلمون أجمعون على حلّيتها فيجب
الصفحه ١٩٩ : بمنسوخ من طيّبات ما أحلّه إطلاقا ، ومن ذلك تفقه أن متعة النّساء من الطيّبات
الثابتة بنصّ الكتاب والسنّة
الصفحه ٢٠١ : الحقيقة ظنا منه أن كتابه الّذي تجشأه هذا الهرم لا تناله الأيدي
بالنقد والتزييف ، أو أن الناقد الخبير سيسكت
الصفحه ٢٠٢ : المعاني اللّغوية الواردة في الكتاب ، فزعم أنّ آية : ( وَمَنْ
لَمْ يَسْتَطِعْ مِنْكُمْ طَوْلاً ) معارضة
الصفحه ٢٠٣ : رواية من روايات أئمته ، ولا على شيء من أحوال الصّحابة حتى
يعرف كذبه وبهتانه على كتاب الله وسنّة نبيّه
الصفحه ٢٠٥ : ، وهم أجلّ من أن يقولوا بذلك ، وعليّ عليهالسلام أعلى كعبا وأجلّ قدرا من أن يخالف كتاب ربّه وسنّة نبيّه
الصفحه ٢٠٧ : متعة الحج مفروضة في كتاب الله فلا وجه لمنع صحة إحدى المتعتين
والقول بها دون الأخرى.
ويقول الترمذي في