الصفحه ٦٨ : عَظِيمٍ
) [ آل عمران : ١٠١ ] ويقول الكتاب مخاطبا الصحابة أنفسهم لا غيرهم : ( وَما
مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ
الصفحه ٧٩ : النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال : ( تعمل هذه الأمة برهة بالكتاب وبرهة بالسنّة
وبرهة بالقياس ، وإذا
الصفحه ٨٣ : الإنسان فيعطيه حكمه حسبما يرى ويهوى.
ويقول ابن حزم
الأندلسي في كتاب ملخص إبطال القياس والرأي والاستحسان
الصفحه ٨٦ : ومسانيدهم ، وقد تقدم ذكره في أوائل الكتاب فلتراجع ،
وهو يدلنا على نجاة فرقة واحدة ، وقد احتدم النزاع في
الصفحه ٩٠ : وقت واحد كما صرح به الآمدي في
كتاب الأحكام ، وعضد الملّة في شرحه لمختصر ابن الحاجب وغيرهما من علما
الصفحه ٩٢ : غيره من المذاهب؟ ومن أين علمت أن الحق والصواب في هذا المذهب؟ وأي دليل من
الكتاب والسنّة دلّك على أن
الصفحه ١٠٩ : كلّ شريعة من
الشرائع ، ونصوص الكتاب على تفضيل الأنبياء عليهمالسلام على جميع خلق الله.
وأما
ثانيا
الصفحه ١١٠ : الغالب على ظنه حسب
العادة أن فرعون يقتله.
وأما
سابعا : فلأن سليمان عليهالسلام كما صرح المرتضى
في كتابه
الصفحه ١١٥ : ء عليهالسلام بعد كتاب الله هو رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فعلى زعمه أن أعقل العقلاء وأفضل الأنبيا
الصفحه ١٣٥ : ».
فليس في الآيات ما
يدلّ عليه ، ويقول الكتاب : ( وَقالَ الْمَسِيحُ يا
بَنِي إِسْرائِيلَ اعْبُدُوا اللهَ
الصفحه ١٤٠ :
وأما ما نسبه إلى
كتب الشيعة أنه لم يوح إليها بذلك فكان عليه أن يذكر لنا ذلك الكتاب الّذي نقله
عنه
الصفحه ١٤٦ : يضحك فإذا ضحك منه إذن له
بالدخول فيها ).
وأخرج في كتاب
الدعوات ( ص : ٦٨ ) من جزئه الرابع في باب الدعا
الصفحه ١٤٨ : علم أن
أمهات المؤمنين كن يخرجن إذ ذاك بلا حجاب؟ ومن هم الناقلون له؟ وفي أي كتاب هو
مسطور؟ وكيف ساغ له
الصفحه ١٥١ : آيات التحريم ، وقد سجّل ذلك
عليه شيخ أهل السّنة شهاب الدين محمّد بن أحمد ، في كتاب المستطرف ( ص : ٢٦٠
الصفحه ١٥٢ : ء في ضرب شارب الخمر من كتاب الحدود ( ص : ١١٣ ) من جزئه الرابع من صحيحه
، عن أنس بن مالك : ( أن النبيّ