الصفحه ٧٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وعديل كتاب الله
، وحامل علم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم الّذي لا ينطق عن الهوى وعنده علم
الصفحه ١١٧ : الْبَيِّناتِ وَالْهُدى مِنْ بَعْدِ ما
بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتابِ أُولئِكَ يَلْعَنُهُمُ اللهُ
الصفحه ١٤١ : السنّة ابن الصباغ المكّي
المالكي في كتابه الفصول المهمة ( ص : ١٤ ) من أنه : « لم يولد أحد قبله
الصفحه ١٧٠ : يسير عليه في كتابه.
المؤلفون في الرجال والدراية من علماء الشيعة
فبالله عليك أيها
القارئ إذا كان
الصفحه ١٧٣ : كلماته على ما تقدم في أوائل الكتاب.
وأما
قوله : ( وعليه فلا يصح
التمسك به على مذهبهم ).
فيقال
فيه
الصفحه ١٧٦ : عليهم كتاب الله والسّنة
المتواترة بين الأمة كما يأتي.
الشيعة لم تختلف في تعيين الأئمة من أهل البيت
الصفحه ١٨٠ : والبراهين السّاطعة من
المجمع عليها بين الفريقين من الكتاب والسنّة والعقل التي يجب على كلّ من الفريقين
الوقوف
الصفحه ١٨٢ : عليهمالسلام وهو الّذي يكشف لك غامض ما في الكتاب من الآيات التي ترمز
إلى عصمتهم عليهمالسلام من قوله
الصفحه ٢١٧ : بهما لن تضلّوا بعدي ، أحدهما أعظم من الآخر : كتاب الله
وعترتي أهل بيتي » وهذا الحديث ثابت عند الفريقين
الصفحه ٢١٨ : بعدي ، أحدهما أعظم من الآخر : كتاب الله حبل ممدود من
السّماء إلى الأرض ، وعترتي أهل بيته ، ولن يفترقا
الصفحه ٢١٩ : ، والأقبح من ذلك التناقض القبيح أنك تراه يزعم في
أوائل كتابه : وقدّمته ـ أي الكتاب ـ لأعتاب خليفة الله في
الصفحه ٢٢١ : ء من قريش من كتاب الأحكام ، والنبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم يؤكد هذا بقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٢٣ : .
__________________
(١) أخرجه الحميدي
في جمعه بين الصحيحين صحيح مسلم والبخاري ، وسجله محمّد الخضر حسين في ص : (٢٥) من
كتابه
الصفحه ٢٣٢ : ) من جزئه الرابع في باب من وصل وصله الله من كتاب
الأدب : ( قالت الرحم هذا مقام العائذ بك من القطيعة
الصفحه ٢٥٢ : كلّه باطل.
ثانيا
: قوله : « ومذهب الإمامية
هنا مخالف للكتاب وللعترة ».
فيقال
فيه : لا شكّ في أن من