الصفحه ٧١ : صنعوها في السّقيفة لا سبق
لها في كتاب الله ولا في سنّة نبيّه صلىاللهعليهوآلهوسلم فالحكم بوجوب إتباعها
الصفحه ٩٥ : البخاري في صحيحه من جزئه الرابع في أوائل ( ص : ١١٩ ) في باب رجم
الحبلى من الزنا إذا أحصنت ، من كتاب الحدود
الصفحه ٩٦ :
الله ، فيضلّوا
بترك فريضة أنزلها الله ، والرجم في كتاب الله حقّ على من زنا إذا أحصن من الرجال
الصفحه ١١٩ : الفاسدة فلينظر إلى مزاعمه التي أودعها كتابه ، فإنك
تراه لم يعتمد فيها على غير الهوى والعصبية العميا
الصفحه ١٩٠ :
ذلك كتاب الله
وسيّد الأنبياء صلىاللهعليهوآلهوسلم وعليّ سيّد الأوصياء عليهالسلام وما كان
الصفحه ٢٢٩ : يَنْقَلِبُونَ ) [ الشعراء : ٢٢٧
].
كتاب الله ساقط عند خصوم الشيعة لا عندهم
ثالثا
: قوله : « لأن كتاب الله
الصفحه ٢٣٦ :
فإذا كان هذا ما
حكاه الله تعالى في كتابه عن مبغضي نبيّه صلىاللهعليهوآلهوسلم وإذا كان هذا ما
الصفحه ٤٠٩ : لا يمكن التوفيق بينهما ويكون العلم بصدق
أحدهما كذب للآخر ، ومن المستحيل أن يكون شيء منه واقعا في كتاب
الصفحه ٤١٨ : كثير الوقوع في الكتاب
والسنّة وكلام العرب العرباء يضيق المقام عن تعداده ، فما زعمه الآلوسي من أنّ ذلك
الصفحه ٤١ : كثيرة جدا لا تدري اليهود بعشرها وهذا الكتاب يضيق عن
حصرها ».
المؤلف
: تعرّض الآلوسي
لبعض الفرق
الصفحه ٤٦ : والتمويهات
العاطلة التي لا يأتي احتمالها في شيء من كلام أهل العربية فضلا عن مثل الكتاب
المنزل ـ لبيان تفهيم
الصفحه ٥٠ : بامتناع الإعراب بالمجاورة في كتاب الله ، بل صرّح غير واحد بعدم جوازه
مطلقا ومنهم الأخفش ، فإنه صرّح بعدم
الصفحه ٦٣ : أخرى على إفكه وزوره لأن الباحث الورع إذا
أورد حديثا فاللاّزم عليه أن يذكر مصدره والكتاب الّذي يحكيه عنه
الصفحه ٧٣ : اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ
إِلاَّ مِنْ بَعْدِ ما جاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ ) [ آل
الصفحه ٧٤ :
الفريقين ، من قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : ( لا صلاة إلاّ بفاتحة الكتاب ) فالحكم بذلك تشريع
محرّم.
إلى