الصفحه ١٠٠ : اعتقدوه
من الاعتراف لله بالوحدانية ، ولنبيّه محمّد ابن عبد الله صلىاللهعليهوآلهوسلم بالرسالة
الصفحه ١٠٣ : كتمان فضائلهم عليهمالسلام وإخفاء ذكرهم ،
وإحياء ذكر شانئيهم كمعاوية بن أبي سفيان ، وابن النابغة عمرو بن
الصفحه ١٠٤ : الشيعة ابن خلكان في ( ص : ٣٥٠ ) من وفيات الأعيان في ترجمة
: ( عليّ بن جهم ) وإليك نصّ قوله : ( وكان عليّ
الصفحه ١٠٧ : : ابن أبي الحديد الحنفي المذهب المعتزلي العقيدة في
شرحه ، وعبد الله بن مسلم بن قتيبة في الإمامة والسياسة
الصفحه ١١١ : النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ولا قائل به ، لأوجبت تفضيل حكيم بن خزام بن خويلد ابن أخ أم المؤمنين خديجة
الصفحه ١١٢ : ء التأريخ ثبوت هذه الحكاية عن ابنة حليمة السّعدية ـ وأظنها حرّة ـ وإنما
نسب الحكاية إلى أمها ليوهن به جانب
الصفحه ١٢٤ : ء الخامس من
مسند أحمد بن حنبل ، عن ابن جرير وصححه ، وسجله محبّ الدين الطبري في الرياض
النضرة : ( ص ١٨٠ ) من
الصفحه ١٢٩ :
أما الحديث فترويه
الشيعة بأسانيده الصحيحة ، وأما أهل السنّة فقد أخرجه ابن حجر في صواعقه ( ص : ٧٧
الصفحه ١٣١ :
لا شيء عليه إطلاقا ، ولقد فات الآلوسي أن يتمثل بقول ابن أبي الحديد الحنفي
المعتزلي :
فتى لم
الصفحه ١٣٣ : سجله ابن
قتيبة في الإمامة والسياسة ( ص ١٠ ) من جزئه الأول وغيره من مؤرخي أهل السنّة ممن
جاء على ذكره.
الصفحه ١٣٩ :
( إن مريم ابنة
عمران ما برحت في المسجد تعبد الله بفنون العبادة ، وكانت لا تخرج من المسجد إلاّ
في
الصفحه ١٤١ : السنّة ابن الصباغ المكّي
المالكي في كتابه الفصول المهمة ( ص : ١٤ ) من أنه : « لم يولد أحد قبله
الصفحه ١٤٤ : أَبْصارِهِنَ ) [ النور : ٣١ ]
وهل هناك طعن في قداسة النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم وعفافه غير هذا.
ويقول ابن
الصفحه ١٥٢ : بالقليب
قليب بدر
من الفتيان
والعرب الكرام
أيوعدني ابن
كبشة (١) أن سنحيا
الصفحه ١٦١ : اتصالهما وهو
ظاهر ، مع أنهم يطلقون عليهما لفظ الصحيح كما قالوا روى ابن عمير في الصحيح ، ولا
يعتبرون العدالة