الصفحه ١٢٢ :
بحديدة
» (١) ، وصحيحة
عبدالرحمن بن الحجاج المتقدمة فى رقم (٣) وغيرهما.
وإذا قيل : لِمَ لا تفسر
الصفحه ١٢٥ :
١٣
ـ وأمّا عدم جواز قطع رأس الذبيحة قبل أن تخرج روحها
، فقد صار اليه جمع من الأصحاب لصحيحة محمد بن
الصفحه ١٢٦ : الإبانة والانخاع
، وإلاّ فلا إشكال فى عدم التحريم التكليفى والوضعى لموثقة الحسين بن علوان عن
جعفر عن أبيه
الصفحه ١٢٨ : الأوداج لها. ولا دليل يمكن
التمسك به لتقييد الإطلاق المذكور سوي :
أ ـ التمسك بمثل صحيحة معاوية بن عمار
الصفحه ١٢٩ : أنّ النحر يتحقق بطعن السكين ونحوها فى اللبّة
، فهو ممّا لا إشكال فيه. وتدل عليه صحيحة معاوية بن عمار
الصفحه ١٣١ : كصحيحة زكريا بن آدم : « سألت أبا الحسن الرضا عليهالسلام
عن الكلب والفهد يرسلان
الصفحه ١٣٧ : التذكية بالاصطياد.
ب ـ التمسك بصحيحة محمد بن مسلم وغير
واحد عنهما عليهماالسلام : « قالا فى الكلب يرسله
الصفحه ١٣٨ : بن قيس عن أبيجعفر عليهالسلام
: « من جرح
صيداً بسلاح وذكر اسم الله عليه ثم بقى ليلة أو ليلتين لميأكل
الصفحه ١٣٩ :
ممّا لميذكر اسم الله عليه ) (١)
، والروايات الخاصة ، كصحيحة محمد بن قيس المتقدمة وغيرها.
٥
ـ وأمّا
الصفحه ١٤٢ : بن القاسم الأنصارى الثقة وبين غيره
، ومن ناحية ذلك الرجل الوسيط ، حيث إنّه مجهول الحال ـ فبالإمكان
الصفحه ١٤٤ :
تذكية السمك تتحقق
بأخذه فكذلك تذكية الجراد. وتدل عليه صحيحة على بن جعفر عن أخيه عليهالسلام
الصفحه ١٤٥ : للتذكية ، كصحيحة على بن يقطين : « سألت أبا الحسن عليهالسلام
عن لباس الفراء والسمور والفنك والثعالب وجميع
الصفحه ١٥٥ : داود بن فرقد : « قال أبوعبداللّه عليهالسلام
: قطايع الملوك كلّها للإمام وليس للناس فيها شي
الصفحه ١٥٨ : .
وممّا يؤيد ذلك فى الجملة رواية محمد بن
سنان عن أبيالحسن عليهالسلام
: « سألته عن
ماء الوادي ، فقال : إنّ
الصفحه ١٦١ : ذلك أمران :
أ ـ انعقاد السيرة القطعية بين المتشرعة
على ذلك.
ب ـ التمسك بصحيحة محمد بن مسلم عن