الصفحه ١٧١ : إنه من قد عرفت ، وقد اعتزل عثمان في حياته ، وهو لأمرك أشد إعتزالاً إلا أن يثمن له دينه .
معاوية
الصفحه ١٦٤ : حتى دخل المسجد الأعظم فصلى فيه ركعتين ثم صعد المنبر فحمد الله وأثنى عليه وصلى على رسوله ، ثم قال
الصفحه ٩٣ : أو يدعيها لقرابته فضلاً عن أن يؤثرهم بها إلا ما يأمر الله سبحانه به مما جاء في الكتاب العزيز والسنّة
الصفحه ١٠٢ : ، وأعلموه أنهم مواثبوه إن لم يُقلع .
وقد ذكر ابن قتيبة في الإِمامة والسياسة
ما جاء في ذلك الكتاب . فقال
الصفحه ٩٠ : لهم ذلك بشكل سريع ، لكن معارضتهم هي التي كانت تحول دون ذلك .
وقد حدد العقاد في كتابه عثمان ، نظرة
الصفحه ٨١ : السيد المرتضى رحمه
الله في كتابه « الشافي » مع أبيات أُخر لمالك استدل بها على أنه حين بلغه وفاة النبي
الصفحه ٨٢ : الأخبار ، ولو أنه لم يأتني كتابٌ ولا أمر ثم رأيت فرصةً إن أعلمته بها فاتتني ، لم أعلمه حتى انتهزها ، وكذلك
الصفحه ٢٣٩ : .......................................................... ١٨٣
كتاب محمد بن أبي بكر لمعاوية
........................................... ١٨٦
إلى الحرب يسيرون
الصفحه ٢٣٧ :
فهرست الكتاب
العنوان
الصفحة
شاهد الحق
الصفحه ٢٤٠ : عمار .................................................... ٢٣٥
فهارس الكتاب
الصفحه ١٧٩ :
في أمره كل الجهد ،
وقلبوا له الأمور حتى جاء الحق وظهر أمر الله وهم كارهون .
وكان أشد الناس عليه
الصفحه ٥٣ :
القوم لتنفيذ الخطة ، وأحاطوا بالدار ، وأعلم الله نبيه بذلك فأمر علياً أن ينام في فراشه ويتشح ببرده
الصفحه ١٩٩ : أوشكت الحرب أن تقع في صفين قال : إإتوني بفرس ، فأتي بفرس له ذَنُوبْ ، أدهم يُقَادُ بشِنْطَيَنْ ، يبحث
الصفحه ١٩٨ : يُفَتَّرُ عَنْهُمْ
وَهُمْ فِيهِ مُبْلِسُونَ » . فقال معاوية : إن لك حكمك أبا عبد الله إن قُتِل ابنُ أبي طالب
الصفحه ١٤١ : عائشة وهي واقفة في
هودجها ، فقالت : ما وراءك يا أبا عبد الله ؟ فقال الزبير : ورائي ؛ والله ما وقفتُ