الصفحه ٩٩ : . والسلام .
فلما قرأ الأشتر الكتاب قال : اللهم
أسوأنا نظراً للرعيّة ، وأعملنا فيهم بالمعصية ، فعجّل له
الصفحه ٢٣٨ :
سياسة عثمان المالية .................................................... ٩٢
سياسته في
الصفحه ١٩٢ : ، وسطّر فيما سطّر ، أنه باعث في الأميِّين
رسولاً منهم يعلمهم الكتاب والحكمة ، ويدلهم على سبيل الله ، لا
الصفحه ١٢٩ :
كتاب أم سَلَمة إلى عليٍّ ( ع )
لعبد الله علي أمير المؤمنين من أم سلمة
بنت أبي أميّة
الصفحه ١٨٦ :
يعظه فيه ويحذره أمر الدنيا ، ويقول فيه أخيراً « والسعيد من وعظ بغيره ، فلا تحبط أجرك أبا عبد الله ، ولا
الصفحه ١٩٦ : بُدَيلْ
وقام عبد الله خطيباً في أصحاب علي فقال
: ألا إن معاوية إدّعىٰ ما ليس له ، ونازعَ الأمر أهلَهُ
الصفحه ٦٨ : الكتاب من قبلكم ومن الذين أشركوا أذىً كثيراً ، وأن تصبروا وتتقوا فإن ذلك من عزم الأمور . إن في الله خلفاً
الصفحه ٢٢٢ : ، وكلهم جاد على قتالكم .
فقال عمرو : سمعت رسول الله ( ص ) يقول
: إن عماراً تقتله الفئة الباغية ، وأنه
الصفحه ١٩٥ : القصد ، ومِنّا خاتَمُ النبيين ، وفينا قادة الإِسلام ، وفينا حَمَلةُ الكتاب آلا إنا ندعوكم إلى الله وإلى
الصفحه ١٨٣ : بذلك ما يعلم الله من طاعتك ، وفي أنفسنا من ذلك ما فيها ، أليس الذي نحن عليه الحق المبين والحوب الكبير
الصفحه ٢٠ : المنصور حين استخلف إلقاء القبض على محمد وإبراهيم ابني عبد الله بن الحسن ، وكان أحد كتاب زياد بن عبيد الله
الصفحه ١٣٢ : أبي طالب فما له عندنا إلا السيف .
فقال أبو موسى : أيها الناس ! اسكتوا
واسمعوا كلامي ، هذا كتاب عائشة
الصفحه ١٦٩ : ، فانه بعد أن سلم معاوية
الكتاب وقرأه ، قام خطيباً فقال في جملة ما قال :
أيها الناس ، إن أمر عثمان قد
الصفحه ٦٥ :
ثم إن عماراً عمد إلى العقد فطيبه
بالمسك ولفه في بردة يمانية ، وكان له عبد اسمه « أسهم » إبتاعه من
الصفحه ١١٩ : ، شديد التحقق بولاء أمير المؤمنين ( ع ) ونصره ، وقال فيه بعد موته : رحم الله مالكاً ، فلقد كان لي كما كنت