الصفحه ١٤٧ : ! قال : فأدنني حتى أكلمك في أذنك بشيء ، فقال علي : أنت رجل متمرّد ، وقد أخبرني رسول الله ( ص ) بكل
الصفحه ٣٧ :
والله لن يصلوا إليك بجمعهم
حتى أوسّد في التراب دفينا
فانفذْ
الصفحه ١٥٣ :
في كل محتفل طنين ذباب
قال : فبكت عائشة بكاءً شديداً ، ثم
قالت : نعم والله أرحل عنكم فما خلق
الصفحه ١١٨ :
فأقم عليه ما أوجب
الله عليه . فقال : يكفينيه بعض من ترىٰ ، فلما رأى إمتناع الجماعة عن إقامة الحد
الصفحه ٢٣ : ، فرأى ياسر أن يذهب في طلبه ليرجعه إلى منزله في مضارب قومه بني عنس ، فخرج من اليمن هو وأخوان له ، أحدهما
الصفحه ٣٨ :
المطلب ، جمعهم
ودعاهم إلى تأييد موقفه في الدفاع عن رسول الله ( ص ) ومنع قريش عنه ، فاجتمعوا إليه
الصفحه ٤١ : منهم إلى أحلافه وعبيده من المسلمين منزلين بهم أشد العقوبات ، وأقسى ألوان التعذيب ، طمعاً في ردهم عن
الصفحه ١٧٠ : بين يديه أموالهم وأنفسهم حتى يدركوا بثأره أو تلتحق أرواحهم بالله .
وغني عن التفسير ما يحمل هذا
الصفحه ٥٧ :
مع النبي ( ص ) في
غزواته
يخطىء من يظن أن الإِسلام انتشر بين
الناس بعامل القوة ، بل على
الصفحه ١٠٨ :
متظلماً منك إن شاء
الله .
فلما قرأوا الكتاب فزعوا وغضبوا ورجعوا
إلى المدينة ، فجمعوا علياً
الصفحه ١٠٧ : : سبحان الله ، أيكون كتابٌ في ماء ؟ فقال : إن للناس حيلاً . ثم حلَّ الإِداوة فإذا فيها قارورة مختومة أو
الصفحه ١٧٣ :
زمن سعد بن أبي وقاص
.
فبلغ ما قالاه إلى معاوية ، فبعث إلى
جرير فزجره .
قال نصر في كتابه
الصفحه ١٣٧ : النبي ( ص ) ، منيتُ بأشجع الناس الزبير بن العوام ، وبأخدعِ الناس طلحة بن عبيد الله ، وبأطوع الناس في
الصفحه ١٣٨ : ونقضتم بيعتي وأخرجتم أمُكمْ من بيتها الذي أمرها الله تعالى أن تقرَّ فيه ، والله حسبُكم والسلام
الصفحه ١٨٨ :
استطعت بباطلك ،
وليمدد لك ابن العاص في غوايتك ، فكأن أجلك قد إنقضى ، وكيدك قد وهىٰ . وسوف يستبين