الصفحه ١٦٥ :
الصلاة والامام أعلى من المأمومين بما يعتد به كالأبنية علوا دفعيا لا انحداريا
على الأشهر ، بل المشهور نقلا
الصفحه ١٦٦ : » بدل « ابن مسعود ».
(٤) الوسائل ـ الباب
ـ ٦٣ ـ من أبواب صلاة الجماعة ـ الحديث ٣.
الصفحه ١٨٢ : سهو فإنه
لا أثر له في كتب التراجم والموجود فيها « أبو أحمد عمر ابن الربيع البصري » وهو
الصحيح
الصفحه ١٨٤ : الأدلة وظاهر صحيح ابن سنان (٣) عن الصادق عليهالسلام « إذا كنت خلف
الإمام في صلاة لا يجهر فيها بالقرا
الصفحه ١٨٨ : وأبي الصلاح وواسطة ابن حمزة وغيرها حرمة القراءة ، وهو
مع موافقته للاحتياط قوي جدا ، للنهي عنها في
الصفحه ١٩٠ : إلى من عدا ابن حمزة يمنعها التتبع
، وبالجملة فالخروج عن تلك النواهي في تلك المعتبرة المستفيضة بمثل ذلك
الصفحه ١٩١ : استفيد من نسبة التنقيح وجوب الإنصات المنافي
للقراءة إلى ابن حمزة خاصة وندبيته للباقين الإجماع عليه ، وإن
الصفحه ١٩٣ :
الأصحاب كالشيخ في
المبسوط والنهاية والمصنف في النافع والمرتضى وأبي الصلاح وابن حمزة وعلي بن أبي
الصفحه ٢٠١ : انتظارا لركوع الامام كي يركع معه ، إلى غير ذلك مما يمكن
تصيده من الأدلة حتى ما تسمعه من موثق ابن فضال
الصفحه ٢١١ : العمد من موثق غياث بن إبراهيم كما ستعرف ، بل خبر ابن فضال صريح فيه ، بناء
على عدم إرادة العلم من الظن
الصفحه ٢١٥ :
بل الأخير مع أنه
كاد يكون خرق الإجماع المركب لا يتجه في مثل صحيح ابن يقطين السابق وخبر الأشعري
الصفحه ٢١٨ : والحواشي المنسوبة اليه وأبو العباس في الموجز
وغيرهما ، بل والمحقق الثاني على ما حكي عنه وعن شيخه ابن هلال
الصفحه ٢٢٥ : الفقيه الواو ، فتأمل ، وفي كيفية جماعة العراة بأن
الموجود في صحيح ابن سنان (١) « أنه يتقدم الامام
الصفحه ٢٢٧ : :
للنصوص المتطابقة على الأمر بالخلف في مثله السالمة عن المعارض ، منها صحيح ابن مسلم (١) عن الباقر
الصفحه ٢٤٧ : ، قال أحدهما عليهماالسلام في صحيح ابن مسلم (١) : « الرجلان يؤم أحدهما صاحبه يقوم عن يمينه ، فان كانوا