الصفحه ٢٤٩ : : لأي علة إذا
صلى اثنان صار التابع على يمين المتبوع؟ قال : لأنه إمامه ، وطاعة للمتبوع ، وإن
الله جعل
الصفحه ٢٥٨ : اختصاص الإيماء بما إذا كان جلوسهم خلف خلاف ظاهر الخصم
بل والموثق أيضا الظاهر في وجوب الإيماء على الامام
الصفحه ٢٦٥ : إحكامه ، لكنهما كما
ترى قاصران عن إفادة تمام ما في المتن وغيره إذا الفضل كما في المدارك وغيرها
المزية
الصفحه ٣٠٧ : ، إذ لا دليل على
ذلك ، بل القادح فيها الأكبر من المعاصي ، وأما غير الأكبر فلا يقدح إلا مع
الإصرار ، لأن
الصفحه ٣١٨ : كما نهى عن عبادة الأوثان وترك الصلاة متعمدا أو شيئا مما فرض الله ، لأن
رسول الله
الصفحه ٣٤٠ : « قلت له : المرأة تؤم النساء ، قال : لا إلا على الميت
إذا لم يكن أحد أولى منها تقوم وسطا معهن في الصف
الصفحه ٣٤٧ : عن مجمع
البرهان ، لأن المعتبر تحقق القدوة في نفس الأمر ، فهو في الحقيقة شرط من شرائط
الصحة التي لا
الصفحه ٣٥٥ :
على العجمي ،
والقرشي من العربي على غيره للشرفية أيضا ، والأمر سهل.
وإذا تشاح الأئمة
في الإمامة
الصفحه ٣٦٧ :
الأمر بالعكس ، لأن الأكرمية باعتبار الاتصاف بالأوصاف المقربة ، فمن اتصف بالأكثر
والأعلى فهو الأكرم عند
الصفحه ٣٧٧ : اختلاف الفرضين قصرا وتماما ، لأنه المنساق من الأدلة بملاحظة خصوص ما
تعرض له فيها مما هو مختلف بحيث يعلم
الصفحه ٧ : لا لأن ذلك يكشف عن صحة أفعالهم وإن كان
ربما يومي اليه بعض الأخبار الآتية ، بل هو إسقاط من الشارع
الصفحه ٣٠٨ :
لبيان أن التوبة
علاج له ، وما في رواية ابن أبي يعفور « ويعرف باجتناب الكبائر » لا ينافي ذلك ، لأن
الصفحه ١٠ : ، والأول في وجه أيضا وفاقا للذكرى والروض ، لأولويته من الفعل على مذهبه ،
ولإطلاق الأدلة ، ولأنه لم يفقد إلا
الصفحه ٩٠ : ترائي بها ولا تقصد بها غرضا آخرا أو لأني أذكرك بالمدح والثناء وأجعل لك لسان
صدق ، أو لأني ذكرتها في
الصفحه ١٢٢ : في الذكرى غير مرجح للاجزاء عليه ، بل عن الشهيد
الثاني أيضا ذلك ، لأنه تعيين لما لا يعلمه ولا يظنه