الصفحه ٤٥ : المتحد بالنسبة للجميع ، فمن ترك الفعل استحق العقاب
بهذا الاقدام ، وإن كان إذا أدرك الفعل في الوقت الثاني
الصفحه ٤٧ : إذا مضى من الوقت مقدار ما يسع
الفعل جامعا لما يعتبر فيه من الشرائط ، إذ على المضايقة لا يتحقق ذلك لمن
الصفحه ٨٠ :
وإذا حرم أن يؤدي
فيه فريضة قد دخل وقتها ليقضي فرضا قد فاته كان من حظر النوافل عليه قضاء ما فاته
من
الصفحه ١٠٤ :
مورد سؤال أو جواب
في بعض الأخبار يقطع بعدم إرادة ذلك التفصيل منه ، لأنه لم يسق لبيانه ، بل لعل
الصفحه ١٢٣ : من وجوه.
ومن هنا كان الأول
أقوى ، لأنه مروي في الخبرين السابقين المعتضدين بما سمعت ، بل وهو الأشبه
الصفحه ١٣٠ : ء إليه الذي كان ثابتا حال العلم ، ضرورة سبق مرتبته عليه هنا ، لأن الوفاء
تدريجي ، وعدم سقوط الخطاب بمقدمة
الصفحه ١٤٩ : التذكرة قال فيها : « إذا اجتمع مع الإمام في الركوع
أدرك الركعة ، فإن رفع الإمام رأسه مع ركوع المأموم فإن
الصفحه ١٥٢ : أذن وأقام ثم صلى ، بل هو مراد الصدوق قطعا في المحكي عنه من
أن الواحد جماعة ، لأنه إذا دخل المسجد وأذن
الصفحه ١٨٢ : محمد عليهماالسلام « عن القراءة خلف الامام فقال : إذا كنت خلف الامام
وتتولاه وتثق به فإنه يجزيك قراءته
الصفحه ٢٠٤ :
وقوع الفعل بعد
فعل الامام ركنا وغيره ، خصوصا إذا أدى ذلك إلى فراغ الامام من فعله قبل فعل
المأموم
الصفحه ٢١٤ : عليهالسلام « عن الرجل رفع رأسه من الركوع قبل الامام أيعود فيركع إذا أبطأ الامام ويرفع
رأسه معه؟ قال : لا
الصفحه ٢٢٦ : النبوي (١) « إنما جعل الإمام إماما ليؤتم به فإذا ركع فاركعوا ، وإذا
سجد فاسجدوا » وملاحظة مطلوبية
الصفحه ٢٣٢ : منتظرا فان طال الانتظار بحيث يخرج عن كونه
مصليا بالنسبة إلى صلاته قيل يبطل ، لأن ذلك يعد مبطلا ، ويمكن أن
الصفحه ٢٤٠ : أشار في الذكرى والمسالك والروض ، قال في الأولى : « يمكن أن يقال : إذا كان
الشك في الأثناء وهو في محل
الصفحه ٢٤٢ : الامام والمأموم ، ولعله لأنها معرضة للنفل
والإتمام فينبغي ملاحظة الصحيح على كل منهما ، لكن فيه أولا أنه