الصفحه ٢٥٦ :
ل صحيح ابن سنان (١) عن الصادق عليهالسلام سأله « عن قوم صلوا
جماعة وهم عراة ، فقال : يتقدمهم
الصفحه ٢٧٨ : ، مضافا إلى نصوص (٤) قدموا خياركم ،
وأفضلكم ، وإمام القوم وافدهم إلى الله تعالى ، وغير ذلك.
كما أنه ليس
الصفحه ٣١٥ : يَيْأَسُ مِنْ رَوْحِ اللهِ إِلاَّ الْقَوْمُ
الْكافِرُونَ ).
الثالث : ترك الحج
، قال الله تعالى
الصفحه ٣٣١ : القاري عليه ، وب خبر أبي عبيدة (٢) « سألت أبا عبد
الله عليهالسلام عن القوم من
الصفحه ٣٤٨ : عليهماالسلام « يؤم القوم
أقدمهم هجرة ـ إلى أن قال ـ : وصاحب المسجد أحق بمسجده » وما في فقه الرضا عليهالسلام
الصفحه ٢٤٦ : الإمام للخطيب ـ قال : « وفي هذا المثال مناقشة ، لأن
الظاهر إذا اجتمع العدد بعد الخطبة وجوب الجمعة وفساد
الصفحه ١١٥ :
وخصوص التخيير
فيها آخر ، لأنه هو الكيفية الفائتة في الأداء حتى لو تعين عليه التمام قبل الوصول
إلى
الصفحه ٢٧ : تحصيل الترتيب بينها ، وتوضيح ذلك بأن يقال : إن الفائت إذا
كان ظهرين وعصرا فالاحتمالات ثلاثة ، وإذا أضيف
الصفحه ٢٧١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم لكن ظاهر خبر أبي عتاب أنه يمشي في الصلاة لسد الفرجة إذا
كان الصف الذي هو فيه ضيقا ، ولعله كذلك
الصفحه ٣٩٤ : الحقيقة كصلاة الإمام بغير وضوء مع علم المأموم به
دونه ، بخلافه على الطريقة الأولى ، لأنه وإن كان هو عالما
الصفحه ٨١ : أنه إذا كان المعتق المتوفى امرأة فولاؤها لعصبتها دون ولدها وإن كانوا
ذكورا ، ثم رجع عنه ، لأنه راجع
الصفحه ١٠٠ : التحقيق عدم قدحه فيها أيضا ، لاحتمال
تجدد سببها ، أو لأن السائل إنما يخشى عليه بالنسبة إلى ذلك دون الآخر
الصفحه ١٢٨ : (١) على عدم الالتفات للشك في الصلاة خارج وقتها ، وبمساواتها
بعد التحليل لما إذا علم الفوات من أيام معينة
الصفحه ٣٠٢ : الصادق عليهالسلام في خبر ابن أبي يعفور (٣) : « وأن يكون ساترا لعيوبه » إذ منافي المروة عيب ، لأن
الصفحه ٣٦٠ :
العالم على
الهاشمي قائلا له : « إنكم سادات الناس والعلماء ساداتكم » وخصوصا إذا جمعوا مع
ذلك باقي