الصفحه ٣٩ :
اليونانية وغيرها إلى العربية.
نعم قد وردت روايات عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وأئمه أهل البيت
الصفحه ٤٤ : إلى مكاشفة
عرفانية.
واحترزنا فيها عن أن نضع الانكتة ادبية
يحتاج إليها فهم الاسلوب العربي أو مقدمة
الصفحه ٥٠ : يعرفه العرب الجاهلي
كما يشعر به قوله تعالى : ( ولئن سئلتهم من خلقهم
ليقولن الله )
الزخرف ـ ٨٧ ، وقوله
الصفحه ٥٣ : الافراد
ايضا كعالم العرب وعالم العجم وهذا المعنى هو الانسب لما يؤل إليه عد هذه الاسماء
الحسنى حتى ينتهي
الصفحه ٧٢ : نذكره بلفظه العربي ، «
أبانا الذي في السموات ، ليتقدس اسمك ، ليأت ملكوتك ، لتكن مشيتك كما في اسماء
كذلك
الصفحه ٩١ : ببلاغة بيان القرآن
وجزالة اسلوبه فقط لم يتعد التحدي قوما خاصا وهم العرب العرباء من الجاهليين
والمخضرمين
الصفحه ٩٢ : اذلاء لكل مستذل وخطفة لكل خاطف فيوما لليمن ويوما للحبشة ويوما للروم
ويوما للفرس ؟ فهذا حال عرب الحجاز
الصفحه ٩٦ : وهذا لسان عربي مبين ) النحل ـ ١٠٣.
وما قالوا عليه أنه يتعلم بعض ما يتعلم
من سلمان الفارسي وهو من
الصفحه ١٧٤ :
متقلب ليحفظوا طريق شجرة الحيواة. انتهى الفصل من ( التوراة العربية المطبوعة سنة
١٨١١ ميلادية ) ، وانت
الصفحه ٢٤١ : ، كما أنه كان كفار العرب الذين ابتلى
بهم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
على هذه الصفة ، فقد آل الامر
الصفحه ٢٥٦ : بعثه الله من العرب
كفروا به وجحدوا ما كانوا يقولون فيه ، فقال لهم معاذ بن جبل وبشر بن أبي البراء
وداود
الصفحه ٢٦١ : الافرادي
عند العرب والزائد عليه يعبر عنه بالتكرير والتركيب كعشرة آلاف ومائة الف وألف
ألف.
قوله
تعالى
الصفحه ٢٩٠ : غير أهل
الكتاب من الكفار ومشركي العرب قالوا : إن المسلمين ليسوا على شئ أو أن اهل الكتاب
ليسوا على شئ
الصفحه ٢٩٥ : الآية ، ففي تلك الآية ألحق أهل
الكتاب في قولهم بالمشركين والكفار من العرب ، وفي هذه الآية ألحق المشركين
الصفحه ٣٢٨ : واسمعيل ـ وهم عرب مضر أو قريش خاصة ـ فيهم ضال ومشرك فمراده من
بنيه في قوله : وبني ، أهل العصمة من ذريتة