الصفحه ٢٣٧ : ، فعلموا بذلك قاتله فقال لرسول الله موسى بعض
أصحابه إن هذه البقرة لها نبأ فقال وما هو ؟ قال إن فتى من بني
الصفحه ١٨٦ : وعثمان بن
مظعون وعمار بن ياسر وأصحاب لهم.
* * *
يا
بني إسرائيل اذكروا نعمتي التي أنعمت عليكم وأني
الصفحه ٢٠٦ : بن خالد عن
الرضا عن آبائه عن أمير المؤمنين عليهالسلام
قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٣١ : يأمركم أن تذبحوا بقرة )
الخ ، هذه قصة بقرة بني اسرائيل ، وبها سميت السورة سورة البقرة. والامر في بيان
الصفحه ٣١١ : علي بن أبي طالب عليهالسلام
عن الني في قوله : (
لا ينال
عهدي الظالمين ) قال : لا طاعة الا في المعروف
الصفحه ٣٢١ : بنى جعل له بابين بابا إلى الشرق ، وبابا إلى الغرب ، والباب
الذي إلى الغرب ، يسمى المستجار ، ثم ألقى
الصفحه ٣٣٨ : دين إبراهيم هو الاسلام والموروث منه في بني إبراهيم كإسحق ويعقوب وإسمعيل
، وفي بني إسرائيل ، وفي بني
الصفحه ٣٤٠ : عليهالسلام
ـ واللفظ المنقول هيهنا للكافي ـ قال : استقبل رسول الله : حارثة بن مالك بن
النعمان الانصاري فقال له
الصفحه ٣٤٤ :
موسى وعيسى عليهماالسلام نسب إليهم
بحكم التبعية كما نسب إيتائه إلى بني اسرائيل ، فلذلك خص إبراهيم ومن
الصفحه ٨ : للتدخل في الشؤون الداخلية للبلاد.
وانتهى بعد خلافات واسعة إلى خلع سعود
بن عبدالعزيز عن الملك ، وحلّ
الصفحه ١٤ :
يقوم المواطنون ،
بالبيعة لجلالة الملك فهد بن عبدالعزيز ولسمو ولي العهد الأمير عبداللّه بن
الصفحه ٢٤ : للتدخل في الشؤون الداخلية للبلاد.
وانتهى بعد خلافات واسعة إلى خلع سعود
بن عبدالعزيز عن الملك ، وحلّ
الصفحه ٣٠ :
يقوم المواطنون ،
بالبيعة لجلالة الملك فهد بن عبدالعزيز ولسمو ولي العهد الأمير عبداللّه بن
الصفحه ١٣٣ :
وفي الاحتجاج فيما سأله عباية بن ربعي
الاسدي عن أمير المؤمنين على عليهالسلام
في معنى الاستطاعة
الصفحه ١٣٦ :
قول أمير المؤمنين
علي بن أبي طالب عليهالسلام
« كلما استغفرت الله منه فهو منك ، وكلما حمدت الله