الصفحه ٢٠٩ : عليهالسلام
، وفرقة خالفت عليّاً وهم طلحة والزبير وعائشة ، وفرقة اعتزلت مع سعد بن مالك وهو
سعدبن أبي وقّاص
الصفحه ٢١٥ : بالاعتزال
يظهر من شيخ المعتزلة أبي القاسم البلخي ( م ٣١٧ ) يقول : « والسبب الّذي له سمّيت
المعتزلة بالاعتزال
الصفحه ٢٢١ : :
١٠ ـ اللفظيّة :
وهذان اللقبان ذكرهما المقريزي وقال : أنّهم
يوصفون بالمفنية لما نسب إلى أبى الهذيل
الصفحه ٢٣٠ : هو أصغر منه سنّاً أو مثله ، وقد عدّه الرجاليون
من أصحاب أبيه عليّ السجاد عليهالسلام
( م ٩٤ ) وأخيه
الصفحه ٢٣٤ :
الرماني ٦ ـ النقض
على أبي عبدالله البصري في المتعة ٧ ـ نقض الخمس عشرة مسألة للبلخي ٨ ـ نقض
الإمامة
الصفحه ٢٤٤ : الا من شذ كالنجار وأبي
الحسين البصري (٢)
إلى أنّ أفعال العباد واقعة بقدرتهم وحدها على سبيل الاستقلال
الصفحه ٢٤٧ :
والمعتزلة بأسرها تخالف فيه (١).
والمقول عن أبي علي الجبائي التفصيل في
الكبائر بين قبل البعثة وبعدها فيجوز
الصفحه ٢٥٢ :
المؤمنين عليهالسلام وتتلمذوا على حفيده أبي هاشم ابن محمّد
بن الحنفيّة.
وما ذكره القاسمي
الصفحه ٢٦٧ : عبيد بن
باب من بين كافّة المعتزلة أنّ طلحة والزبير وعائشة ومن كان فى حربهم ، من عليّ بن
أبي طالب والحسن
الصفحه ٢٧١ : ، فأجاب بنفس ما أجاب به الإمام ، ويظهر من كلام ابن أبي
العوجاء ، تقدّم إجابة الإمام على جواب عمرو بن عبيد
الصفحه ٢٨٠ : وكان « ميلاس » رجلاً مجوسياً وأسلم ، وكان سبب إسلامه أنّه جمع بين
أبي الهذيل وبين جماعة من الثنويّة
الصفحه ٢٨٣ : الجبين أن يقذف الشيخ بأمر
شنيع. نقل الخطيب عن أبي حذيفة : كان أبو الهذيل يشرب عند ابن لعثمان بن عبدالوهاب
الصفحه ٢٨٤ : » وقال : « إنّه من أصحاب أبي الهذيل وخالفه في أشياء » (٣).
ذكاؤه المتوقّد
١ ـ روى الشّريف المرتضى أنّ
الصفحه ٢٩٠ : ، وإليه انتهت رئاسة البصريّين في زمانه ، لا
يدافع في ذلك. وأخذ عن أبي يعقوب الشحّام. ورد البصرة
الصفحه ٢٩٣ : .
ثمّ إنّ في وسع أبي عليّ أن يقابل شعر
المناظر بشعر شاعر آخر وينشد قوله :
إنّ أبا ثابت لمجتمع