الصفحه ٩٤ : الكلام
النّفسي بل الدالّ عليه ، واختاره الاُستاذ ومن تبعه كما في « التبصرة » للامام
أبي المعين النسفي
الصفحه ١١٤ : « أبي بكرة » و « عبدالله بن عمر » و « عمران بن حصين » وروى
أبوبكرة أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٣٢ : ما فعلوا
(٣).
وروى أيضاً عن أبي مسروق قال : سألني
أبو عبدالله عليهالسلام عن أهل
البصرة ما هم
الصفحه ١٣٤ : وكلت به اُختها ... الخ » (١).
ويعرب عنه أيضاً ما رواه الصدوق عن أبي
عبدالله عليهالسلام قال : قال
الصفحه ١٤٧ : .
وإليك نماذج من أقوالهم في هذا المضمار
:
١ ـ عن أبي يوسف القاضي ( م ١٩٢ ) : طلب
علم الكلام هو الجهل
الصفحه ١٥٢ : المقريزي
من أنّه أخذ ذلك الرأي من أبي يونس سنسويه لا يركن إليه ، بعد ثبوت تتلمذهما لقادة
الفكر من البيت
الصفحه ١٥٩ :
الاُصول ولكن في سنن أبي داود ، « عمر بن الخطاب » مكان « عبد الله بن عباس » ، لاحظ
: ج ٤، ص ٢٢٨، الحديث
الصفحه ١٦٠ : العدل : « أنتم القدريّة » ، وإنّما تبرّأ
الجميع من ذلك لأنّهم رووا ـ من طريق أبي هريرة ـ عن النبي
الصفحه ١٧٦ :
إلى مذهب شيخنا أبي الحسن الأشعري ، فأجابه قوم منهم وصاروا مع أهل (٢) السنّة.
وقد نسب إليه
الصفحه ١٨٨ : ( ت ٢٠٠ ـ م ٢٧٠ ) وسمع من سليمان بن حرب وأبي ثور.
قال الخطيب : « كان إماماً ورعاً ، زاهداً
ناسكاً ، وفي
الصفحه ٢٠٣ : ، الطبعة الثّانية ، وهو
يضمّ كتباً ثلاثة لأئمّة الاعتزال : أبي القاسم البلخي ، والقاضي عبد الجبّار
الصفحه ٢٠٤ : أبي الحسن الأشعري غير مقبول لدى أهل الحديث والحنابلة ولأجل ذلك ما ذكروه
في طبقاتهم ، قائلين بأنّ الشيخ
الصفحه ٢٠٥ : الرابعة بين المعتزلة بعد واصل بن عطاء ، وعمرو بن
عبيد ، وأبي الهذيل العلاف ، اُستاذ الجاحظ وقد توفّي عام
الصفحه ٢٠٧ : العام ضدّهم ، وانتصر للإمام أحمد بن حنبل على الجاحظ
وابن أبي دوآد وأمثالهما ، ونكّل بهم تنكيلاً شديداً
الصفحه ٢٠٨ : البيت العلوي وأنّ واصل بن عطاء مؤسّس المنهج تتلمذ على
أبي هاشم بن محمّد الحنفيّة ، وأنّهم أخذوا التوحيد