الصفحه ٢٦٣ :
٣ ـ من لطائف تفسيره للقرآن
حكي أنّ واصلاً كان يقول : « أراد الله
من العباد أنّ يعرفوه ثمّ يعملوا
الصفحه ٣٨٠ :
النّقص إليه؟!
ما يتفرّع على العدل من المسائل
قد عرفت أنّ الحسن والقبح أساس القول
بالعدل ، وعنه
الصفحه ٣٨٨ : الامكانيّة محتاجة إلى الواجب في حدوثهم فقط ، أو في حدوثهم وبقائهم؟
فمن قال بالأوّل وجب له القول بالتّفويض في
الصفحه ٤٤٣ :
العبد بالمقدار الباقي بعد التّنقيص، وهو المنسوب إلى أبي هاشم.
وهناك قول آخر في الإحباط وهو عجيب جدّاً
الصفحه ١٣٩ : : سمعت أبا
عبدالله عليهالسلام يقول : وسأله
رجل عن قول المرجئة في الكفر والايمان وقال : إنّهم يحتجّون
الصفحه ١٢٠ :
بالباء كما في قوله
تعالى : ( آمنّا بما أنْزَلْت ) « آل عمران / ٥٣ ) واُخرى باللام كقوله
سبحانه
الصفحه ٢١٧ : بأبي حذيفة ـ في سنة إحدى وثلاثين ومائة وهو شيخ المعتزلة وقديمها ، وأوّل
من أظهر القول بالمنزلة بين
الصفحه ٨٩ : الحرمين في قوله الأخير : إنّ
اختياره مؤثّر في الإيجاد بمعاونة قدرة اللّه تعالى ، فلا تجتمع القدرتان
الصفحه ٤٤٨ : بالموافاة على الكفر ، لجواز تفضّله سبحانه بالعفو.
هذا ، ولا يصحّ القول بالإِحباط والتّكفير
في كلِّ
الصفحه ٣٦٧ : :
٢ ـ قوله سبحانه : ( إِنَّ
رَبَّكُمُ اللّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمواتِ وَالأرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّام ثُمَّ
الصفحه ١ : تؤكده فان فيها قول سكينة :
إنكم سميتموني باسم جدتي ام رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم آمنة بنت وهب
الصفحه ١٨ : تؤكده فان فيها قول سكينة :
إنكم سميتموني باسم جدتي ام رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم آمنة بنت وهب
الصفحه ٢٠٥ : توحيد المعتزلة وتنزيههم :
« وقد كانت نظرتهم في توحيد الله نظرة في غاية السموّ والرفعة ، فطبّقوا قوله
الصفحه ٢٢٠ : المعتزلة قالت باستقلال الإنسان في ايجاد فعله ، بل نقل عن
بعضهم القول بحاجة الموجود في حدوثه إلى الواجب دون
الصفحه ٤١١ : والتنزّه عن اللّغو والعبث ، لامناص له عن الاعتقاد بهذه القاعدة ،
غير أنّ القول بوجوب اللّطف في المحصِّل