الصفحه ٥٤ : التّعبير ، وهو لائح منه
لمن سبره.
٢ ـ « تأويلات أهل السنّة » في تفسير
القرآن الكريم ، وهو تفسير في نطاق
الصفحه ٤٨٦ :
أجدى في حمله ترغيب ولا ترهيب ، فلمّ ـ ا لم يجد القول رغباً ورهباً ، نفّذوا
الوعيد فأخذوا يضربونه
الصفحه ٢٧٣ :
» (١) فلو خرج
عمرو بالقول بالقدر عن مذهب أهل السنّة ، فهذه شنشنة أعرفها من عبد القاهر في
كتابه « الفرق بين
الصفحه ٣٩٢ : وأوائل الثاني. ولأجل ذلك تنصرف الاطلاقات الواردة في القرآن الكريم من
أنّه خالق كلّ شيء إلى غير أفعاله
الصفحه ١٠٣ : ) إلى غير ذلك من
الآيات الكثيرة الّتي لا تحتاج إلى العرض ، فأمر القرآن في الدعوة إلى الفكر الصحيح
الصفحه ٤٧٢ : السّنة ( ٢١٢
هـ ) أظهر المأمون القول بخلق القرآن وتفضيل عليّ بن أبي طالب عليهالسلام وقال : هو أفضل
الصفحه ٤٣٩ : نَفُسٌ عَنْ
نَفْس شيئاً )
( البقرة / ٤٨ ) ، وقوله سبحانه : ( ما للظّالمين من حميم
ولا شَفِيع يُطَاعُ
الصفحه ٣٩٠ :
أن يكون له قدرة على دفعه ، والامتناع من وجوده فيه .... والتّفويض هو القول برفع
الحظر عن الخلق في
الصفحه ٢٧٤ : ؟ وكيف يمكن لمسلم أنّ ينكر كون القرآن
موجوداً في الكتاب ( لدينا لعليّ حكيم ) مع وروده فيه على وجه
الصفحه ١٣٣ : ، والقول بعض ذلك العمل ، بفرض من الله بيّن في كتابه ، واضح
نوره ، ثابتة حجّته ، يشهد له به الكتاب ، ويدعوه
الصفحه ٣٣٠ : ( م ٤٥٦ ) حيث زعم
أنّ الاُصول الخمسة عبارة عن القول بخلق القرآن ، ونفي الرؤية ، والتشبيه ونفي
القدر
الصفحه ٣٨٥ : كتبهم
الّتي قصرت أيدينا عنها. ولأجل التّوضيح نبحث عن اُمور :
١ ـ لا شكّ في وجود القول بالتّفويض في
الصفحه ١٢٧ : الإنسان بالقيامة ومشاهدها في هذه النشأة ليس كيقينه بعد
الحشر والنشر ، ومشاهدتها بأُمّ العين. قال سبحانه
الصفحه ٤٠٢ :
المسألة الرابعة :
في قبح التكليف بما
لا يطاق
القول بجواز التّكليف بما لا يطاق نشأ
من المسألة
الصفحه ١٧١ : خَلَقْتُ بِيَدَيَّ )
(٢).
فإن سألوا عن قوله تعالى : ( وَلَقَدْ
ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيراً مِنَ