الصفحه ٤٧٧ : تقول في القرآن؟
الصفحه ١٩٤ :
إمّا مرسلة ، وإمّا ضعيفة لا تسند ، وإمّا عن مجهول ... فإن ذكروا قول الله : ( فِي
كِتَاب مَكْنُون * لا
الصفحه ١٢٩ : (١).
يلاحظ عليه أوّلاً : أنّه من المحتمل
قوياً أن يكون المشار إليه في قوله ( وذلك دين القيّمة ) هو الجملة
الصفحه ١٠١ : .
هذا خلاصة القول في الفرقة الماتريدية
الّتي انحسرت دعوتها عن الجامعات الإسلاميّة ، وقلّت الدعاة إليها
الصفحه ٣٣٤ : بَيِّنَة وَيَحْيَى مَنْ حَيَّ عَنْ بَيِّنَة ) ( الانفال / ٤٢ ).
واختلفوا في الإمامة ، والقول فيها
نصّاً
الصفحه ١٠٤ :
لَعَلَّكُمْ
تَتَّقُونَ )
( البقرة / ١٨٣ ) وقوله في آية الوضوء : ( مَا يُرِيدُ اللّهُ
لِيَجْعَلَ
الصفحه ٢٢٤ : يأخذ العلم عن أبيه.
فكان واصل بما أظهر بمنزلة كتاب مصنّفه
أبو هاشم ، وذكر قوله فيه. وكذلك أخوه
الصفحه ٢٣٢ : : ج
٣ ص ٢٦٨.
٤ ـ هذا قليل من
كثير وقدجئنا بأسماء لفيف من متكلمي الشيعة في القرون الثلاثة في رسالتنا
الصفحه ٤٨١ :
الحديد. فلمّا كان من الغد دعا بهم جميعاً يساقون في الحديد فأعاد عليهم المحنة
فأجابه سجادة إلى أنّ القرآن
الصفحه ٣٩٤ : ذاك ( إنّ
الشيء بالنّظر إلى ذاته لا يقتضي شيئاً ) فهو موجود في حالتي الحدوث والبقاء ، والقول
باستغنا
الصفحه ١٣٠ : داخلة في الإسلام حتّى في قوله سبحانه : ( إِنَّ
الدِّينَ عِنْدَ اللّهِ الإسلام )
وقوله تعالى : ( وَمَنْ
الصفحه ٣٨٦ : ولا تفويض » وذلك
يدفعنا إلى القول بوجود المفوِّضة في زمن صدور هذه الروايات بين الأُمة الإسلاميّة
الصفحه ١٤٧ : ،
وأقصى ما كان لدى هؤلاء المتزمّتين ، دعوة المسلمين إلى التعبّد بما جاء من النصوص
في القرآن والسنّة ، وقد
الصفحه ٤٢٢ : كُنْ فَيَكُون )
( يس / ٨٢ ). وعلى ذلك يعود معنى الآية إلى أنّ التقدير والايجاد في عالم الكون من
الصفحه ٢٦٠ : عطاء إلى القول بأنّهم
فسّاق غير مؤمنين ، لا كفّار ولا منافقون. واستدلّ على ذلك بما نقله المرتضى عنه
في