الصفحه ٢٨٣ :
أنّ كتب الرجل قد
ضاعت وعبث بها الزمان فلا يصحّ في منطق العقل الجزم بذلك إلاّ إذا تواتر النّقل
وهو
الصفحه ٣٥٩ :
القول قبل الجبّائي
هو عبّاد بن سليمان المعتزلي. قال : « هو عالم ، قادر ، حي ، ولا أثبت له علماً
الصفحه ٤٣٠ :
الثّاني
: مانقله عنهم العلاّمة الدوّاني في ( شرح العقائد ) ، قال : « المعتزلة والخوارج
أوجبوا عقاب
الصفحه ٧٩ :
ولأجل اختلاف المفسّرين في مفاد الآية ،
التجأ هو إلى « تفويض معناها إلى الله » ، وقال : « وأمّا
الصفحه ١٠٥ :
بالله عليكم أيّها السادة! يا قادة
الفكر في الاُمّة! يا أصحاب رسالة هداية الشباب في العصر الحاضر
الصفحه ١٦٤ : في هذه الأُمّة ، أو في أمّتي ـ الشكّ منه ـ خسف ومسخ وذلك
بالمكذّبين بالقدر » (١).
ولا يخفى وجود
الصفحه ٢٤٥ :
ثم إنّ نظريتهم في استقلال العبد في
الفعل مبنية على مسألة فليسفسة وهو أنّ حاجة الممكن إلى العلّة
الصفحه ٢٦٩ : الأول من المقالة الخامسة ، ص ٢٠٣.
٣ ـ مجمع البيان : ج
٣ ص ٣١٩ ط صيدا في تفسير قوله ( ربنا
اغفر لي
الصفحه ٣٦٩ :
والخلقة ، وأنّها
بعد الخلقة في قبضة قدرته وحوزة سلطنته لم تفوّض لغيره ، ولأجل ذلك يذكر في سورة
الصفحه ٥٣ : الأدلّة » ومع ذلك ما زال هذا الكتاب محور الدّراسة في الأزهر ، وغيره ، إلى
يومنا هذا ، كما تقدّم
الصفحه ٩٠ :
بساط البحث في محلّه
، ولكنّ الظاهر من الماتريدي حسبما ينقله النسفي هو القول بالعينيّة. يقول
الصفحه ١٢٢ : ابن حزم الظاهري ( ت ٤٥٦ هـ )
أورد على هذا القول بوجهين :
الأوّل : أنّ الإيمان في اللغة ليس هو
الصفحه ١٥٢ :
أنّ الحسن كان يقول
ـ إذا رأى غيلان في الموسم ـ : أترون هذا ، هو حجّة الله على أهل الشام ، ولكنّ
الصفحه ١٧٨ :
وأظنّ أنّ مراده من قوله « بصفة يوصف
بها خلقه » هي الصفات الخبرية ، كاليد ، والعين ، والرجل ، وما
الصفحه ٣٣٣ :
الّتي يدور عليها فلك الاعتزال وقد أخذناها من شرح الاُصول الخمسة وقد أتى بها في
الفصل الّذي عقده لبيان