الصفحه ٨٧ :
والوعد له. على تسمية ذلك في كلّ هذا فعلاً ، من نحو قوله : (
وَاعْمَلُوا ما شِئْتُم )
( فصّلت / ٤٠ ) وقوله
الصفحه ١٢٣ :
الإسلام فإنّه عندهم
مسلم محكوم له بحكم الإسلام.
أضف إليه قول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٤٠ : في
الإسلام نصيب; القدريّة والمرجئة. فقيل لهم : ما المرجئة؟ قالوا : الّذين يقولون :
الايمان قول بلا
الصفحه ٣٥٨ :
بالتعطيل.
وقد أوضح الشهرستاني الفرق بين هذه
النظرية والنظرية السابقة بقوله : « والفرق بين قول
الصفحه ١١٩ : ، فحقيقة
قوله « آمن به » : أذعن به ، وسكنت نفسه ، واطمأنّت بقبوله فيؤول « الباء » في
الحقيقة إلى السببية
الصفحه ٢٨١ : ء المعتزلة أيضاً كتاب سمّاه « توبيخ أبي الهذيل » وأشار
بتكفير أبي الهذيل ، وذكر فيه أنّ قوله يجرّ إلى قول
الصفحه ٤٥٧ :
وعلى هذا فإذا ترك
فريضة أو ارتكب حراماً يخرج من عداد المؤمنين وفيه تشترك المعتزلة والخوارج ، ولكن
الصفحه ١٢٨ : في قضائه. والتحكيم غير التصديق والتسليم ، بل
هو عمل خارجي.
يلاحظ
عليه : أنّ المنافقين ـ كما ورد في
الصفحه ٢٣٨ :
جميع العبادات (١)
هذا على قول المعتزلة. وأمّا على قول
نفاة الإحباط فالمطيع والعاصي يستحق الثواب
الصفحه ٢٦١ : المسألة بين الأمة ذات قولين ، مثلاً قالت طائفة من
الفقهاء : الحبوة للولد الأكبر ، وقالت الاُخرى : الحبوة
الصفحه ٣٤٦ : إنّما يصح لو كانت الصّفات
الذاتيّة منحصرة في الثلاث : العلم والقدرة والحياة حتّى يقال إنّ الهدف من القول
الصفحه ٧١ : القول بصدور خصوص
الحسن دون القبيح ( على القول بهما ) كونه ناقصاً في الفاعليّة ، فهكذا القول
بصدور الفعل
الصفحه ١٧٠ : يفعلها وفيها
خضوع وطاعة ، والله تعالى لا يكون خاضعاً ولا مطيعاً ، بل نقول : إنّها منه ، بمعنى
أنّه مكّن
الصفحه ٤٤٤ :
١ ـ الإساءة الكثيرة تسقط الحسنة
القليلة من دون تأثير في تقليل الإساءة.
٢ ـ الإساءة الكثيرة تسقط
الصفحه ١٦٩ : العبد ، أو من الله ومن العبد فمن الظلم أن يفرده بعقاب
ما شارك في فعله ، أو من العبد فهو يستحقّ العقاب