الصفحه ٤١٨ :
منفصلاً عنه ، فلا تكون الحروف التي هي مباني أسماء الله سبحانه وكتبه المنزلة
مخلوقة ، فقول القائل بأنّ
الصفحه ٤٨٥ : خلق القرآن.
فأشهد عليه وخلع عليه وأطلقه إلى منزله (١).
هذا ما كتبه ذلك المؤرخ المتوفّى ( عام
٢٩٠
الصفحه ٤٤٤ :
١ ـ الإساءة الكثيرة تسقط الحسنة
القليلة من دون تأثير في تقليل الإساءة.
٢ ـ الإساءة الكثيرة تسقط
الصفحه ٨٠ :
الصحيح من مذهب
السنّة ، فلا بدّ من الوصف بما وصف اللّه نفسه به ، ولكن هذه الصِّفات ليست من
صفات
الصفحه ١٧٠ : على الله حجّة بعد الرسل ) (١)
فنحن نقول : إنّ أفعالنا الصالحة من الله ليس بمعنى أنّه فعلها ، وكيف
الصفحه ١٩٥ :
مجِيدٌ )
والمراد أنّ القرآن في كتاب محفوظ من التّغيير والتبديل ، والمراد من الكتاب هو
اللّوح المحفوظ
الصفحه ٢٩١ :
وتكلّم مع من بها من
المتكلّمين ، وصار إلى بغداد ، فحضر مجلس أبي ... إلضّرير وتكلّم فتبيّن فضله
الصفحه ١٦١ :
والكفر ، فمن يثبت
القدر كان قدريّاً دون من لم يثبته ».
ثمّ أجاب عن استدلال المعتزلة وقال
الصفحه ٢١٦ :
وقع في أسماء مرتكبي
الكبائر من أهل الصّلاة ، فقالت الخوارج : إنّهم كفّار مشركون وهم مع ذلك فسّاق
الصفحه ٤٧٨ : ء من
خلقه في معنى من المعاني ولا وجه من الوجوه ). فلمّا أتى إسحاق إلى قوله : « ليس
كمثله شيء وهو
الصفحه ٢٦٠ : أماليه من أنّنا نجد أهل الفرق على اختلافهم يسمّون صاحب الكبيرة فاسقاً ، ويختلفون
في ما عدا ذلك من أسمائه
الصفحه ٢٧٩ : سارّني
شتمني بالشتم الّذي يوجب الحد ، وشتم من علّمني ، وإنّما قدّر أنّني أثب عليه ، فيدّعي
أنّنا واثبناه
الصفحه ٣٥٣ : الصّفات مع
الذات لا يعنون منها الوحدة من حيث المفهوم والموضوع له ، بداهة أنّ ما يفهم من
لفظ الجلالة في
الصفحه ٤١٢ :
أوضح من القول به في
المقرِّب.
ولكن يظهر من الشّيخ المفيد أنّ وجوب
اللّطف من باب الجود والكرم
الصفحه ٤٤٣ :
الطّاعات والكبائر ،
كما يشاهد من النّاس ، فعندنا مآله إلى الجنّة ولو بعد النّار ، واستحقاقه