الصفحه ٨١ : هم المؤوّلة ، يؤوّلون الصِّفات بما ذكره ، والأشاعرة
من المثبتة لكن بقيد « بلا كيف » والماتريديّة هم
الصفحه ٩٦ : أعطاه الأشعري ، ووافق في عدّة من الاُصول ، منهاج
المعتزلة ، فصار هذا وذاك سببين لقلّة انتشاره ، وندرة
الصفحه ٢٠٢ : منقولاً ونعوذ بالله من الخذلان والحرمان من نور الإيمان » (١).
اهتمام المستشرقين بتراث المعتزلة
اهتمّ
الصفحه ٢٢٦ : كتاباً من كتبهم وعلى
الأخصّ كتب المتأخّرين منهم إلاّادّعوا فيه أنّهُ ليس ثمّة مؤسّس لمذهب الاعتزال وعلم
الصفحه ٥٨ : كثيرة؟ أو كيف يكون الاختلاف في كون فعل الانسان فعلاً له
حقيقة أو مجازاً من الاختلاف اللّفظي؟.
٤ ـ قال
الصفحه ٨٣ : من أسباب القول يصلح للشيء وضدّه ، فكذلك القدرة ، مع
ما في نفي أن يصلح للأمرين ، فوت القدرة على فعل
الصفحه ١٩٢ : الشافعي ، ومذهب أبي حنيفة ، ومالك ، فكأنّه كان
في الشرق أكثر انتشاراً أو تابعاً من مذهب أحمد إمام السنّة
الصفحه ١٩٤ : بِمَا اُنْزِلَ إِلَيْكَ ومَا
اُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحَاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ
الصفحه ٢٨٢ : : « شيخ المعتزلة »
، ومصنّف الكتب في مذاهبهم وهو من أهل البصرة. ورد بغداد وكان خبيث القول. فارق
إجماع
الصفحه ٣٧٢ : مثلما نرى القمر ، فإنّا لا نرى القمر إلاّ مدوّراً عالياً
منوّراً ، والله سبحانه أعلى من هذه الصفات
الصفحه ٤١٩ : القاضي في كتبه وقام
بتحليلها.
٥ ـ نقد أدلّة القائلين بالقدم
إنّ القاضي يذكر أدلّة القائلين بقدم
الصفحه ٤٨٩ : السّجون من أهل البلدان ، ومن أخذ في خلافة
الواثق ، فخلاّهم جميعاً وكساهم ، وكتب إلى الآفاق كتباً ينهي عن
الصفحه ٢١٢ : بن عفّان كتب إلى عبدالله بن عامر أن يسيّره إلى الشام ، لأنّه
يطعن عليهم وكان من خيار المسلمين وله
الصفحه ٢٨٣ :
أنّ كتب الرجل قد
ضاعت وعبث بها الزمان فلا يصحّ في منطق العقل الجزم بذلك إلاّ إذا تواتر النّقل
وهو
الصفحه ١٨١ : ، وذاك غلا في الاثبات حتى شبّه فهذا معطّل وذاك مشبّه ، وقد مُلئت كتب
التفاسير بأقوال مقاتل وآرائه فليعرف